- 00:10مطالب بمحاسبة وكالات أسفار بعد شكاوى معتمرين من سوء الخدمات
- 23:48الحبس النافذ سنتين لسائق طاكسي انتحل صفة صحفي
- 23:30مطالب باسترجاع أموال “الدعم المنهوبة” من مستوردي الأغنام
- 23:15تحذير من عملية احتيال جديدة على واتساب
- 23:00قتيلان وجرحى في حادثة سير خطيرة بمدخل العرائش
- 22:40توقيف سائق اعتدى على رجل أمن بطنجة
- 22:23المغرب يحقق أرقاما قياسية في صادرات الطماطم
- 22:00ارتفاع مرتقب في درجات الحرارة
- 21:44الشركة الوطنية للطرق السيارة تحذر المسافرين خلال عطلة العيد
تابعونا على فيسبوك
موتى طنجة في إنتظار العثور على قبر
أعلن منير الليموري، رئيس مجلس جماعة طنجة، خلال دورة أكتوبر الجاري، أن مقبرة المجاهدين في المدينة لم يتبقَّ لها سوى أقل من عام قبل أن تصل إلى طاقتها الاستيعابية الكاملة. وأوضح الليموري أن المجلس يسعى جاهدًا لتسريع مشروع إنشاء مقبرة جديدة، حيث يتم التخطيط لتخصيص مساحة تصل إلى 30 هكتارًا بمنطقة الهرارش بضواحي طنجة لتكون بديلاً لمقبرة المجاهدين.
ورغم هذا الإعلان، تساءل أعضاء من مجلس جماعة طنجة عن أسباب تأخر تنفيذ هذا المشروع، خاصةً بعد طول انتظار سكان المدينة لمقبرة تليق بمدينة طنجة الكبرى. فقد ظلت عمليات الدفن في مختلف مقابر المدينة تعاني من العشوائية في ظل غياب تنظيم حقيقي من قبل المجلس الجماعي.
وكانت دراسة أُنجزت في عام 2016 قد توقعت حاجة المدينة لمقابر جديدة قبل عام 2022، إلا أن جميع المشاريع المقترحة، بما فيها مشروع المقبرة النموذجية بالرهراه، لم يتم تفعيلها. وأدى هذا الوضع إلى اللجوء لتوسعة مقبرة المجاهدين كحل مؤقت في انتظار تسوية الأرض المقترحة لإقامة المقبرة الجديدة.
ويبقى التحدي الأكبر الآن هو إنهاء فوضى الدفن في طنجة، ووضع حد لمعاناة سكان المدينة في توفير مكان كريم لدفن موتاهم.
تعليقات (0)