- 12:23وهبي: العقوبات البديلة خطوة لحماية الطفل وتعزيز لمنظومة العدالة
- 12:20الأزرق ل"ولو": التصريحات المنفردة للمعارضة هي للاستهلاك والتسويق الداخلي
- 12:14انفراد..قاعدة بنسليمان العسكرية تشهد حادثا مأساويا
- 12:01الدريوش: الصيد البحري يحقق رقم معاملات ناهزت 31 مليار درهم
- 11:43أرقام صادمة حول استعمال أطفال المغاربة لمواقع التواصل الإجتماعي
- 11:33نيو بالانس تواصل توسعها شمال أفريقيا بافتتاح ثالث متجر لها في المغرب
- 11:23برلماني إسباني: إسبانيا تنازل عن المجال الجوي في الصحراء للمغرب
- 11:10محمد جبلي لـ"ولو": اللحوم المستوردة لايتجاوز ثمنها 82 درهماً ودخول 120 طناً منها
- 11:03رئيس المحكمة الدستورية يعدد المعيقات التي تعترضها
تابعونا على فيسبوك
مهنيو الصحة يطالبون باجتماع مع التهراوي قبل المصادقة على قانون المالية
طالب التنسيق النقابي الوطني لقطاع الصحة بإجراء اجتماع مستعجل مع وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين تهراوي، لمناقشة مقتضيات من مشروع قانون المالية، “خالفت مضمون اتفاق قطاع الصحة الموقع بين الحكومة والتنسيق النقابي يوم 23 يوليوز 2024”.
وعبر التنسيق النقابي الوطني لقطاع الصحة، الذي يضم 6 هيئات نقابية، في رسالة مفتوحة لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن تدمره من “غياب أي تفاعل إيجابي مع مراسلاتهم السابقة بخصوص هذا الموضوع”، معبرا عن رفضه لمقتضيات وردت في مشروع القانون المالي لسنة 2025 المطروح بمجلس النواب.
وقال التنسق إن هذه المقتضيات تتعلق بمركزية الأجور بمناصب مالية قارة، والحفاظ على صفة موظف عمومي مع كل مكتسبات وضمانات النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية.
و وفق الرسالة فإن التنسيق النقابي راسل وزير الصحة والحماية الاجتماعية يومي 20 و 25 أكتوبر 2024، وطلب منه تحديد موعد اجتماع مستعجل بحضور ممثلين عن وزارة المالية لتصحيح تلك المقتضيات، والتمس التدخل العاجل والعمل على تصحيح الوضع لنزع أي احتقان، وبعث الثقة لدى الشغيلة لإنجاح أوراش إصلاح قطاع الصحة وتثمين الموارد البشرية وطمأنتها على مستقبلها.
وخلص التنسيق النقابي إلى أن أي تأخر لن يترك لهم المجال الزمني لتعديل وتغيير المقتضيات غير الواضحة في مشروع القانون، مبرزا أن ذلك من شأنه “أن يصب الزيت في جو الاحتقان الذي بدأ يتزايد بقطاع الصحة، خصوصا ما تم بعد التعديل الحكومي من فتح الوزراء الجدد للحوار واستئناف حوار وتلبية مطالب بعض قطاعات الوظيفة العمومية، وهذا يزيد من تدمر الشغيلة التي تنتظر تنفيذ اتفاق 23 يوليوز 2024 بكل نقاطه.