- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
مناضلو "البام" يبحثون عن بنشماس ..ويدعونه إلى تحمل مسؤوليته التاريخية
وجه مناضلو حزب "البام"من مدن مختلفة من بينها أكادير، دعوات طالبوا من خلالها البحث عن الأمين العام للحزب؛ حكيم بنشماش، من أجل ما أسموه في بيان لهم، ب"تحمل مسؤوليته التاريخية والقانونية فيما يجري من تراجعات واختلالات تنظيمية؛ وتغيب الحزب تنظيميا وسياسيا على المستوى الوطني".
وفي ذات السياق، قال محمد أوضمين؛ الأمين العام الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بأكادير، إن "تنظيمات الحزب بسوس أصابها شلل منذ مدة، وحكيم بنشماش منذ إنتخابه لشغل منصب الأمين العام؛ لم يحرك ساكنا ولم يقم بأي مبادرة في أفق تجديد هياكل الحزب"، مضيفا أنه "كان من المفروض بعد إنتخابه على رأس الأمانة العامة، أن يقوم بتجديد كل هياكل الحزب على المستوى الوطني، لأن الإنتظار ليس في مصلحة الحزب".حسب ذات القيادي.
وكشف أوضمين؛ في تصريح صحفي، أنه "مرت أربعة أشهر على إنتخاب حكيم بنشماش كأمين عام جديد لحزب الأصالة والمعاصرة، ومنذ ذلك لم يقم ولو بزيارة واحدة لإحدى الجهات، في حين كان من اللازم أن يزور الجهات ويقوم بإصلاح الإختلالات التنظيمية، لتعود عجلات الحزب إلى الدوران"، موضحاً بالقول "نحن كمناضلي الحزب إنتظرنا حتى تمر إنتخابات مجلس المستشارين، حتى لا يقال أننا نفتعل الخلاف والصراع ونشوش على الحزب في تلك المحطة، لكن لحدود الآن لم يتحرك الأمين العام، وحنا كنقولو لو باراكا".
وأشار الأمين العام الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بأكادير إلى أن "الحزب في حاجة إلى أمين عام يصلح ذات البين، ويقوم بزيارات إلى الجهات والأقاليم بهدف محاورة المناضلين، ويعيد إليهم الثقة في هذا المشروع السياسي"، مضيفا، "أنا على يقين أن الحزب بعد ذلك سيعود إلى قوته، خصوصا أن مناضليه مازالوا متشبتين به ولم يستقيلوا بعد، ولن يقدروا على الإستقالة لأنهم خائفون من زوال مناصبهم السياسية عن طريق الإقالة".
تعليقات (0)