- 13:42الكيحل نائباً لرئيس برلمان البحر الأبيض المتوسط
- 13:28التفاصيل الكاملة لتدشين أخنوش الجناح المغربي بالمعرض الدولي للفلاحة بباريس
- 13:23برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية بوجدة
- 13:05منتدى الفوبريل يدعم حل نزاع الصحراء المغربية
- 12:50"البيجيدي" يستنكر رفض السلطات الترخيص لنشاط الحزب بالرشيدية
- 12:44انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني السابع للغة العربية بالرباط
- 12:43وزارة المالية: عجز الميزانية بلغ 6.9 مليارات درهم
- 12:23نمو صادرات المغرب من الطماطم نحو أوروبا بـ47 في المائة
- 12:00الاتحاد يتحدى الهلال في كلاسيكو الكرة السعودية
تابعونا على فيسبوك
مطالب لوزارة الصحة للحد من فوضى الطب التجميلي بالمغرب
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، حنان أتركين، استفسارا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، حول الحد من الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
وأشارت أتركين إلى أن قطاع الطب التجميلي يمثل إحدى القطاعات الواعدة في بلادنا، بفضل التقدم العلمي البارز في هذا المجال، بالإضافة إلى التطور الكبير الذي شهدته التقنيات المستخدمة في الإجراءات الجمالية بالمغرب، الأمر الذي ساهم في جذب أعداد كبيرة من الزبناء والمهتمين بأحدث التقنيات الجمالية وصيحات الموضة وما إلى ذلك.
وأشارت إلى أن العديد من الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة البدنية بدأت في الآونة الأخيرة في تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الجمالية في أماكن لا تتوفر فيها معايير الصحة والسلامة، مما يعرض صحة العملاء للخطر، ومن بين هذه الخدمات تقنيات مثل الفيلر، وحقن جرعات من البوتوكس والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والميزوثيرابي، وإزالة الشعر بالليزر وغيرها.
وأوضحت أن جميع هذه الخدمات يجب أن تقدم تحت إشراف أطباء متخصصين، في حين يتم تقديمها في الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة من قبل أشخاص لا يمتلكون خبرة في هذا المجال الطبي، وخارج أي إطار قانوني ينظم هذه المهنة، وفي كثير من الأحيان يتم الترويج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالرغم من المخاطر الصحية التي تنجم عن ذلك على العملاء.
ودعت حنان أتركين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
تعليقات (0)