- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:52وفد برلماني مغربي يشارك في اجتماعات لجان البرلمان العربي
- 18:38كرة السلة...توقيف مؤقت للبطولة الوطنية بجميع أقسامها وفئاتها
- 18:30النيابة العامة تتابع "الزائر" في ملف جديد
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 17:50ثغرات خطيرة على منتجات أبل تستنفر إدارة الدفاع
- 17:23قلق إسباني بشأن احتمال نقل قاعدة أمريكية إلى المغرب
- 16:34فضيحة بالجزائر.. الشعب بدون حليب و قصر شنقريحة في باريس يكلف مليوني يورو
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
تابعونا على فيسبوك
مسالك الجزائر تفتح أبوابها للحراكة بعد تشديد المراقبة بالمغرب
في فجر يوم أمس، وصلت مجموعة من 101 مهاجرا إلى جزيرة إيبيزا على متن قارب كبير الحجم، أكبر بشكل ملحوظ من القوارب المعتادة المستخدمة في هذه الرحلات.
وأكدت مصادر حكومية لصحيفة “لاراثون” الإسبانية عملية إنقاذ هذا القارب، الذي يمثل علامة بارزة جديدة في تحول تدفقات الهجرة الذي تواجهه إسبانيا هذا العام.
لم يكن الأمر مقتصرًا على هذا فقط، فقد كانت هناك عدة عمليات نزول أخرى في جزر البليار، حيث تم إنقاذ 265 شخصًا خلال يوم أمس من عشرة قوارب في المياه أو على الساحل قرب الجزر.
حتى الآن، في عام 2024، استقبلت جزر البليار ما مجموعه 2828 مهاجرًا عبر 167 قاربًا، متجاوزة بذلك أرقام العام الماضي، وفقًا لبيانات وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي”.
يُعتبر مسار الهجرة الجزائري أحد الخطوط التي تنتعش مؤخرا بعد تشديد السلطات المغربية عمليات المراقبة على حدودها مع سبتة ومليلية.
وتُعد وهران ومستغانم نقطتي الانطلاق الرئيسيتين نحو مورسية، بينما غالبًا ما تنطلق الرحلات من تيبازة أو الشلف نحو أليكانتي.
أما القوارب التي تنطلق من العاصمة الجزائر أو بومرداس، في العادة تحاول الوصول إلى جزر البليار.
على عكس المسار المؤدي إلى جزر الكناري، الذي يستخدمه غالبًا مهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء، كان المسار الجزائري أقل بروزا.
لكن يؤدي تزايد الضغط الهجري من الجزائر إلى جعل هذا المسار مصدر قلق أكبر للسلطات الإسبانية.
عادةً ما يدفع المهاجرون الجزائريون أو الآسيويون، المعروفون باسم “الحراكّة”، ما بين 3000 و 5000 يورو للإبحار على متن قوارب أكثر تطورًا وسرعة من القوارب التقليدية المستخدمة من قبل المهاجرين الذين ينطلقون من السواحل المغربية.
بالإضافة إلى ذلك، يتميز هذا المسار أيضًا بارتفاع نسبة الوفيات.
تعليقات (0)