- 17:02حملة مبكرة.. رئيس جهة بني ملال يتهم الحكومة بتعطيل المشاريع
- 16:27بنجرير تحتضن المناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني
- 16:15رحيمي يتحدى الكبار.. لا مستحيل في مجموعة الموت بمونديال الأندية
- 16:03نقابة تنتفض ضد وهبي وتطالبه بالاعتذار
- 15:49حوار مع نايلة التازي منتجة مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة
- 15:45الحكومة تُناقش مشروع قانون لحماية الطفولة
- 15:42مدير التمويل الدولية يزور المغرب
- 15:29إسرائيل تقصف مبنى الإذاعة والتلفزيون في العاصمة الإيرانية طهران
- 15:22مونديال الأندية 2025...برنامج مباريات اليوم
تابعونا على فيسبوك
مدير "البسيج" يكشف عن أكبر خطر يهدد المغرب
أكد "حبوب الشرقاوي"، مدير المكتب المركزي للتحقيقات القضائية بالمغرب، في مقابلة أجرتها معه وكالة "رويترز" للأنباء، أن الجماعات المتشددة في منطقة الساحل المجاورة والتي تجند وتدرب أتباعها عبر الإنترنت تمثل أكبر خطر على البلاد.
وقال الشرقاوي: "على الرغم من أن المغرب لم يتعرض سوى لهجوم كبير واحد خلال السنوات العشر الماضية، وكان مقتل سائحتين اسكندنافيتين عام 2018، فإن موقعه يجعله هدفا للجماعات المتمركزة في منطقة الساحل الإفريقي". مضيفا أن "خطر الإرهاب مستمر ما دامت هناك جماعات مثل تنظيم داعش في الصحراء الكبرى تجند وتدرب أتباعها عبر الإنترنت".
وشدد مدير "البسيج"، على أن "المغرب يشعر بالقلق أيضا من أن بعض رعاياه الذين انضموا لتنظيم داعش في الشرق الأوسط، ربما انتقلوا إلى منطقة الساحل". مشيرا إلى أن المكتب المعني بمكافحة الإرهاب نجح منذ تأسيسه عام 2015، في تفكيك عشرات الخلايا المتشددة وألقى القبض على أكثر من ألف من المشتبه في انتمائهم لحركات التشدد.
وإجمالا، انضم 1645 مغربيا إلى الجماعات المتشددة في سوريا والعراق منهم 745 قتلوا في هجمات انتحارية أو في الإشتباكات مع القوات الأمنية، وعاد 270 إلى المغرب فيما تعرض 137 للمحاكمة، وأن 288 امرأة و391 من القصر ذهبوا إلى مناطق الصراع ليلتحقوا بأرباب أسرهم.
وسبق لمدير مكتب "البسيج"، أن اعترف خلال حلوله ضيفا على نشرة الظهيرة بالقناة الثانية "دوزيم"، يومه الثلاثاء 23 فبراير الماضي، بلعب المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا بـ"الديستي"، دورا كبيرا في إحباط العديد من المشاريع التخريبية الخاصة بالتنظيمات الإرهابية.
تعليقات (0)