- 08:04من هو سعيد جبراني؟ الذي عينه جلالة الملك على رأس “تمويلكم”
- 07:58داسيا بيغستر لأول مرة بالمغرب.. دخول قوي لفئة الدفع الرباعي C-SUV
- 07:48هلال: جلالة الملك والعاهل الأردني يتشاطران رؤية مشتركة من أجل السلام والأمن
- 06:40أجواء غائمة في توقعات أحوال طقس اليوم الثلاثاء
- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
تابعونا على فيسبوك
مدرب "الأسود": هدفنا التتويج بـ"الكان".. وأحلم بالتدريب في "البريميرليغ"
تحدث الناخب الوطني "وليد الركراكي"، مدرب المنتخب المغربي، في حوار أجراه مع صحيفة "بي بي سي" البريطانية، عن طموحاته المستقبلية في عالم التدريب.
وأكد "الركراكي"، رغبته في التدريب بالدوري الإنجليزي الممتاز، مشيرا إلى أن هذا المطمح وجد لديه من زمن بعيد، وظل يشتغل عليه بترو، في أفق تحقيقه ذات يوم. وأضاف: "لسوء الحظ، الأمر معقد دائما بالنسبة للمدربين الأفارقة في أوروبا. هناك نقص في الثقة، وهو أمر يمكن أن يكون مشروعا حتى لو لم أتفق معه. لقد نشأت في فرنسا، ولعبت في المستوى العالي. أعرف أنني قادر على التدريب على مستوى عالٍ للغاية، في الدوري الإنجليزي الممتاز، في فرنسا أو في إسبانيا".
واستطرد مدرب "أسود الأطلس" قائلا: "الحقيقة أنني محظوظ لأنني شاركت في نهائيات كأس العالم هذه. لكن من صاحب النادي أو الرئيس أو الرئيس الذي ستكون لديه الشجاعة للحضور والمراهنة على مدرب أفريقي؟"، ثم استدرك "أعتقد أن كرة القدم تتغير رغم ذلك". وشدد على أنه يركز حاليا على كأس أفريقيا للأمم بكوت ديفوار، مشيرا إلى أنه يتعين على "الأسود" أن يتسيدوا قاريا، وقال إن إحكام كرة القدم لسيطرتها على قارتها سيمكنها من الذهاب أبعد بكثير على المستوى العالمي.
وتابع حديثه بالقول: "هكذا هي الأمور. أهم شيء بالنسبة لي هو أن أرى الناس سعداء في بلدي؛ بعد شهرين أو ثلاثة أشهر من كأس العالم، ما زالوا يعيشون هذا الحلم. للرياضة قيمة مهمة، لمنح الأطفال والشباب الأحلام. هذا ما نحاول تحقيقه في الوقت الحالي".
وبلغ "وليد الركراكي"، نصف نهائي المونديال في دورة قطر 2022 مع المنتخب الوطني المغربي، في إنجاز عربي وأفريقي غير مسبوق.
تعليقات (0)