- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
متابعة... طارق رمضان يدعو المتعاطفين معه إلى عدم القيام بهذا الأمر
بعد ان تم إطلاق سراحه على خلفية التهم التي كانت موجهة إليه، قال المفكر الإسلامي طارق رمضان عقب إطلاق يوم الجمعة الماضي 16نونبر الجاري، إنه بريء من جميع التهم الموجهة إليّه، وذلك بعد قضائه 9 أشهر بالاعتقال الاحتياطي.
وكشف طارق رمصان في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، "سأواصل الكفاح من أجل كرامتي وشرفي. إن عناصر الملف، وكذلك الطريقة التي أُجريت بها التحقيقات، تؤكد أنه تم الإبقاء علي في السجن لأسباب سياسية".
وشكر رمضان، أفراد عائلته على دعمهم الراسخ ومحاميه، إيمانويل مارسينيي، على إدارة الملف، كما أعرب عن "امتنانه العميق، للمتعاطفين من جميع أنحاء العالم، والذين أبانوا عن دعمهم بكرم كبير وصبر وشجاعة، على الرغم من حملات التشهير الإعلامية، والإهانات، والتهديدات، شكرا لكم جميعا، من أعماق قلبي. وجودكم منحني القوة".
وأردف ذات المفكر، أن مرضه يتطلب علاجات غير متوافقة مع اعتقاله في السجن، مردفا إن حالته الصحية تدهورت كثيراً خلال فترة الاحتجاز، لدرجة أنه أصبح الآن مجبرا على اتباع علاج مكثف، والذي سيستغرق بعض الوقت.
وقال: "قلت قبل عام، وقبل اعتقالي، أكرر طلبي بتجنب التعليقات المهينة، والشتائم والتهديدات الموجهة ضد المشتكيات ومن يدعمونهن. سيظهر الحق والعدالة ضد الافتراءات والأكاذيب، دون أن تفقدنا هدوءنا وسكوننا.
وختم تدوينته بالقول: "أحمد الله تعالى على ما منحني من صبر وقوة من أجل تجاوز هذه المحنة، وما منحني من شجاعة لمواصلة هذه المعركة من أجل البراءة وإظهار الحقيقة. تضامني مع جميع الأبرياء والمرضى ضحايا الظلم، والمنسيين في السجون، والذين لا يتلقون الرعاية المناسبة".
تعليقات (0)