- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
تابعونا على فيسبوك
ما الذي ينتظرنا في زمن ما بعد "كورونا"..؟
راجع خبراء من الولايات المتحدة 90 دراسة لمساعدتهم على التنبؤ بزمن "ما بعد كورونا" وكيف يمكن لـ"كوفيد-19" أن يغير السلوكيات الإجتماعية، وتوقعوا أن تنخفض حالات الحمل المخطط لها استجابة للأزمة الصحية العالمية، حيث سيؤجل الناس الزواج والذرية، مما سيؤدي إلى تقلص عدد سكان بعض الدول.
وأضافت الدراسة الأمريكية، أن الإنخفاض في معدلات المواليد سيكون له آثار عدة على المجتمع والإقتصاد، حيث سيؤثر على فرص العمل ودعم المسنين. كما يمكن أن يؤدي "التقسيم غير المتكافئ" للعمل المنزلي الإضافي الناتج عن الحجر الصحي إلى ارتفاع عدم المساواة بين الجنسين.
وحذرت من أن "الأزواج المحتملين" الذين تعارفوا عبر الشبكات الإجتماعية خلال فترة الإغلاق "قد يجدون أنفسهم محبطين عندما يلتقون أخيرا في العالم الواقعي"، وقد يكون هذا الأمر أيضا من أسباب بقاء الأشخاص عازبين لفترة أطول. وخلص فريق الباحثين، إلى أن "الوباء أصبح تجربة اجتماعية عالمية" لم تنته نتائجها بعد.
وفي هذا الصدد، قال مؤلف البحث وعالم النفس "مارتي هاسيلتون"، من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: "ستكون العواقب النفسية والإجتماعية والمجتمعية لكورونا طويلة الأمد للغاية". مضيفا "كلما طال أمد كورونا بيننا، كلما ازدادت سلوكاتنا تأثرا".
هذا وأظهرت بيانات مجمعة لحالات فيروس "كورونا" المستجد، أن إجمالي عدد الإصابات به حول العالم تجاوز 43 مليونا حتى صباح يومه الإثنين 26 أكتوبر 2020.
تعليقات (0)