- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
لا تنسَ ما تقول لشعيب حليفي
صدرت خلال هذا الأسبوع الطبعة الرابعة من رواية شعيب حليفي '' لا تنس ما تقول"، من توزيع شوسبريس، وهي الرواية التي حازت جائزة المغرب للرواية.
في ما يلي فقرات مما قاله بعض النقاد في شأنها:
د/شميسة غربي (الجزائر): وإذا كان قد عُلم أن "شعيب"؛ "باع نفسه للخيال"، فإن هذا الطرح في إبداعه الجديد؛ لا يمكن أن يكون وليد خيالٍ محض وإنما هو "قناعة" تخصّ حقّاً مهضوماً، من زاويةِ رُؤية معينة؛ وتخصُّ وجْداناً فاض به "القلق" في زحام الانشغالات الحياتية والصراعات الفكرية؛ فلم يعد بالإمكان كتمان هذا القلق أو التغاضي عن عِلاّته.
إدريس الجاي(ألمانيا): السرد في «لا تنس ما تقول» يشبه سمفونية البوليرو، تتصاعد، تتوالد تزداد قوة تخلق من الحكاية حكاية وكل السرد يقوده شخصان، جعفر وشمس الدين، في رباطهما الخاص بمدينتهما الصالحية.
د/سالم الفائدة: عالم سردي ينقل قارئه بين زمنين، الماضي بوهجه وتحولاته وبطولاته وصراعاته، ثم الحاضر وتناقضاته وانكساراته وأحلامه، إنها رحلة روائية في روح الشاوية عبر الزمن.
د/عبد الإله رابحي: تنسج، بشكل عام وقائعها من أجواء بلدة بدوية شعبية تدعى "الصالحية" نسبة للولي الصالح "بويا صالح بن طريف"، بكل زخمه الديني والاجتماعي والسياسي٬ وبحمولة الحيوات الحميمية لشخوص "عادية".
سناء السامري: تؤكد حس الانتقاد والسخرية في سرد متراكب ضمن معمار أفقي يثوي بداخله صعودا عموديا، وقد بلغ، في هذه الرواية درجة عالية جدا تسير على خط ساخن يُشتمُّ منه صوت الاحتكاك مع اليومي المتحكم في سيرورة الزمن المغربي ومعيقاته.
أحمد حبشي: معمار حكائي يستعيد معالم تاريخ طاله النسيان، أو يجهل الكثير منا موقعه الخاص في تاريخ المغرب العام، تجارب إنسانية تشكل امتدادا لزمن حضاري كان، كل مآثره تحيل على حقب مثقلة بأحداث وبطولات صنعت مجدا.