- 21:30نظام جديد لتجديد تأشيرات فرنسا في المغرب
- 21:02استعراض تجربة المغرب في مجال الحماية الإجتماعية بواشنطن
- 20:50من فرانكفورت للبيضاء بودريقة يقضي أول ليلة بعكاشة
- 20:43إسبانيا تُلغي عقد تسلح مع شركة إسرائيلية
- 20:23منتحل صفة مسؤول دركي كبير يقع في قبضة الأمن
- 19:59خط جوي مباشر جديد بين وارسو ومراكش
- 19:34مندوبية السجون توضّح أسباب تغطية ساحات الفسح
- 19:13قتيل وجرحى في عملية طعن داخل ثانوية بفرنسا
- 18:58البواري ونظيره الإسواتيني يبحثان آفاق التعاون الفلاحي
تابعونا على فيسبوك
كيف يمكن مساعدة سكان بيروت على فيسبوك و إنستغرام ؟
نقف متعاطفين مع اللبنانيين ومع كل من تأثّر بهذه المأساة المروّعة.
"انطلاقاً من أهمية العمل الذي تقوم به المنظمات والأفراد على الأرض في بيروت، نعلن عن تقديم هبة مالية بقيمة 1.6 ملايين دولار للمستشفيات والمؤسسات الطبية والمنظمات الأهلية المحلية دعماً لجهود الإغاثة والتعافي. تتضمن هذه الهبة مبلغ تبرعات بقيمة 500 ألف دولار بحيث قام فيسبوك بمطابقة المبلغ ذاته الذي جمعته حملة قام بها مستخدمو فيسبوك. كذلك، نحن نعمل مع المستشفيات والشركاء المحليين لتسهيل الوصول المحلي إلى أداة التبرع بالدم التي تتيح للمتبرعين إيجاد المراكز القريبة منهم التي تحتاج إلى المساعدة ودعم غرف الأخبار المحلية المتأثرة. وسنواصل العمل مع المنظمات المختلفة التي تحدث فرقاً حقيقياً في هذا الوقت الحرج." رامز شحادة، المدير التنفيذي لشركة فيسبوك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومع استمرار لبنان في مواجهة الآثار المدمّرة للانفجار، قام مستخدمو فيسبوك بتفعيل خاصية "التحقق من السلامة" في 4 أغسطس والتي أتاحت لعشرات الآلاف من الأفراد إبلاغ أصدقائهم وأحبائهم بأنهم بخير. كما زار مئات الآلاف صفحة الأزمات للحصول على المعلومات مباشرةً وطلب المساعدة أو تقديمها للغير، بدأً من استقبال من فقدوا منازلهم وصولاً إلى البحث عن المفقودين وتوفير خدمات أساسية أخرى مثل التبرّع بالدم.
ويمكن للراغبين في تقديم الدعم للمتأثرين بهذه الكارثة أن يستخدموا فيسبوك و إنستجرام لـ:
• تقديم المساعدة وتشارك المعلومات على صفحة الاستجابة للأزمات المخصصة للانفجار.
• التبرع لمجموعات مثل هذه وهذه.
• تقديم الدعم لمن يبحثون عن أفراد عائلة وأصدقاء مفقودين عبر صفحة الإنستجرام هذه.
• توفير المساعدة والمعلومات للمتواجدين على الأرض في مجموعات مثل الصليب الأحمر، وهذه وهذه وهذه.
تعليقات (0)