- 09:08انعقاد المؤتمر الوطني الثالث للطب الإشعاعي بالدار البيضاء
- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
تابعونا على فيسبوك
كتالوج "Ikea 2019" يحتفل بالحیاة داخل المنزل.. بتحدياتھا وأحلامھا !
يولي كتالوج Ikea 2019 اھتماما خاصا بمختلف الأشیاء التي نحتاجھا في حیاتنا الیومیة داخل المنزل، وھو ھذه السنة يرحب بجمیع الناس لزيارة 7 منازل، كل منزل يروي قصصا عديدة وممیزة، وكل منزل غني بالأفكار الملھمة الخاصة بالحیاة الیومیة.
وحسب بيان صحفي توصل موقع "ولو.بريس" بنسخة منه، فإنه ھذا العام، تم تصمیم سبعة منازل كأساس بُني علیه كتالوج إيكیا.
كل منزل يروي عدة قصص عن أنماط حیاة مختلفة، وجمیعھا تبدأ من النقطة ذاتھا: "الحیاة، واحتیاجاتھا المختلفة"، فكتالوج ايكیا الجديد يحتفل بالحیاة داخل المنزل بكل ما تحمله من تحديات، وضغوط، ومتطلبات وأحلام.
وفي ھذا الإطار، تقول "تانیا دولفین"، المدير العام لكاتلوج ايكیا: "نحن، في ايكیا، نسعى لمعالجة التحديات التي نواجھھا في واقعنا الیومي، ونريد أن نجعل الحیاة داخل المنزل أفضل وأجمل.. وكتالوج 2019 يحمل ھذه المھمة على عاتقه.. صحیح أن نمط الحیاة قد يختلف كثیرا باختلاف المكان الذي يتواجد فیه كل منا، إلا أننا نعلم جیدا أن ما يجمعنا كثیر".
فمن خلال بحث، نشرته إيكیا في تقريرھا "الحیاة داخل المنزل"، عن ما يحتاجه الناس ويحلمون به لمنازلھم حول العالم، تبین لنا أن أكثر ما يسبب التوتر في المنزل ھو وجود الكثیر من الأشیاء والأغراض في مكان واحد.
عالمیا، ھناك 27% من الأشخاص الذين تناولھم البحث يعتقدون بأن المجتمع يفرض علینا ضغوطًا لنعیش بالحد الأدنى؛ بینما أقر 49% منھم بأن الفوضى ھي السبب الرئیسي وراء معظم جدالاتھم المنزلیة. وفي العديد من المنازل، ھناك صراع يدور بإستمرار حول ما إذا كان يجب تكديس المقتنیات أو التقلیل منھا، واثنان من المنازل التي يعرضھا كتالوج إيكیا الجديد يوضحان كیفیة التعامل مع ھكذا مصادر من التوتر.
تعليقات (0)