- 08:02رسميا...الفرنسي رودي غارسيا مدربا للمنتخب البلجيكي
- 06:13توقعات أرصاد المغرب لطقس الجمعة 24 يناير
- 00:25مجلس الشيوخ الشيلي يدعم بالإجماع مبادرة الحكم الذاتي المغربية للصحراء
- 00:06عاهلا إسبانيا يزوران رواق المغرب في معرض "فيتور 2025" الدولي للسياحة
- 23:55أشرف حكيمي يجدد عقده مع باريس سان جيرمان حتى 2029
- 23:45الذكاء الاصطناعي في المدارس المغربية.. أداة تعليمية أم وسيلة للتحايل؟
- 23:30عطل مفاجئ يوقف "شات جي بي تي "
- 23:15ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا لكشف ملفات اغتيال جون كينيدي وروبرت كينيدي ومارتن لوثر كينغ
- 23:00مانشستر سيتي يضم المهاجم المصري عمر مرموش في صفقة قياسية
تابعونا على فيسبوك
قفشات المشاهير ...رشيد من تشخيص دور لص إلى محاولة قتله
يرصد لكم موقع "ولو.بريس" في إطار سلسلة رمضانية يومية بعض الطرائف و"القفشات" لسياسيين، ومثقفين، ورجال الأعمال والإقتصاد المغاربة، وذلك من أجل تقديم مادة تجمع بين المتعة والترفيه والإستفادة.
لعبت الصدفة دوراً أساسياً في بروز إسم الفنان المغربي رشيد الوالي، في أعالي سماء الفن المغربي، حيث جمع بين المسرح و السينما، والدراما التلفزيونية من خلال السلسلات أو "السيتكومات"، الإجتماعية.
وأبرز ابن مدينة الرباط، في أحد اللقاءات التلفزيونية، أن ولوجه عالم الفن كان بالصدفة، وذلك حين أعلن أحد المخرجين المغاربة عن مباراة لاختيار للممثلين بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط.
وأضاف أن اختياره، من طرف نفس المخرج الذي قدمه لعالم الفن كوجه جديد، فتح المجال أمامه للاجتهاد، والإشتغال على ما يقدم من أدوار مختلفة ومركبة لكي يرضي الجمهور الذي كان له سنداً أثناء مسيرته الفنية.
ومن الطرائف التي وقعت لرشيد الوالي، هو عندما أوكل له مخرج أحد الأعمال السينمائية دوراً غريباً، والذي يتجلى في قيامه بتشخيص دور لص سيارات.
وقال إنه، "أثناء قيامي بتقمص هذا الدور (شخصية لص يسرق السيارات بالليل)، ما كان إلا أن لبست لباس الشخصية وخرجت بالليل، قصد التعرف على حراس السيارات، من أجل أخذ فكرة حول أجواء عملهم".
وأضاف، "وعندما توجهت إلى المكان المعلوم، (أحد مواقف السيارات)، تفاجأت بالعساس ديال هذ الموقف، الي كان تيظن أنني جاي نسرق بصح، وهو يجري علي بواحد لهراوة كبيرة، واخا حاولت نفهمو ما عرفنيش".
وزاد الوالي، "من تما بقيت هارب وهو تابعني حتى سخفت بالجري كنت غنموت، لحقاش كون شدني ما كانش غيفلتني بديك لهراوة، واخا كنت تنعاود نحاول نشرح له والو ما عرفنيش وبقت الفكرة الي عندو أنني شفار ديال الطانوبيلات".
ونشير إلى أن العديد ممن اشتغلوا مع رشيد الوالي، يشهدون بكفاءته في التشخيص وتقمص الأدوار، سواء أمام عدسات الكاميرات أو على الركح، حيث يكون في تواصل مباشر مع الجمهور الذي يتوق لمتابعة أعماله الفنية.
تعليقات (0)