- 06:30 قطرات مطرية متفرقة في توقعات طقس السبت
- 22:16محكمة الاستئناف تُخفف الحكم ضد مالك "سيتي كلوب"
- 22:07الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا
- 21:55ريال مدريد يؤكد عدم الانسحاب من نهائي كأس الملك
- 21:37عزيز أخنوش يصل إلى روما لتمثيل جلالة الملك في جنازة البابا فرانسوا
- 21:35إنتقاذات تطال إستمرار تسقيف سن التوظيف
- 21:32معرض الفلاحة يحتفي بالصحفيين عبر الجائزة الكبرى الوطنية للصحافة
- 21:25رصاص تحذيري في جرادة لإيقاف مروج مخدرات
- 21:15 ملعب مراكش الكبير تحت المجهر لجنة "الكاف" قبل "كان 2025"
تابعونا على فيسبوك
قرار مُفاجئ من العدل الأوروبية بشأن اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري مع المغرب
قرّرت محكمة العدل الأوروبية، يومه الجمعة 4 أكتوبر 2024، إلغاء اتفاقية الصيد البحري والزراعة، بين المغرب والإتحاد الأوروبي، وذلك بعد الطعن الذي تقدم به مجلس ومفوضية الإتحاد الأوروبي ضد قرار المحكمة الأوروبية العامة (شتنبر 2021) الذي يقضي بإلغاء اتفاقيتين بين المغرب والاتحاد الأوروبي لأنهما تشملان الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وأوضح مضمون الحكم، أن "الإتفاقيتين لم تستشيرا من وصف "شعب الصحراء"، مُعتبرا أن "وجودهما رهين بموافقته".
وكان وزير الزراعة والصيد البحري والتغذية الإسباني "لويس بلاناس"، قد دافع عن استقرار العلاقة بين المغرب وإسبانيا والإتحاد الأوروبي، مُؤكدا أنها تتجاوز قرار محكمة العدل الأوروبية فيما يتعلق ببروتوكول الإتفاق التجاري والصيد البحري.
وقال "بلاناس"، في تصريحات صحفية: "إذا كان هناك من يعتقد أن حكما من محكمة العدل سيشكك في استقرار العلاقة بين المغرب وإسبانيا أو الإتحاد الأوروبي، فهو مخطئ". مضيفا أن "هذه العلاقات إيجابية ومُستقرة مع إسبانيا والإتحاد الأوروبي، وسنعمل على ضمان استمرارها كذلك". وأشار إلى أن إسبانيا وأربعة بلدان أوروبية أخرى دعمت قانونية الإتفاقيات الحالية.
ووقّع الاتحاد الأوروبي اتفاقيات صيد السمك والزراعة مع المغرب في عام 2019 والتي شملت أيضاً المنتجات من الصحراء المغربية.
وتزعم جبهة "البوليساريو" الإنفصالية، أنها الممثل الشرعي لساكنة الأقاليم الجنوبية للمملكة، وتملك الشخصية القانونية الدولية للتقاضي باسمهم أمام المحاكم الأوروبية، ما دفعها إلى سلك مسار رفض ما تعتبره "استغلال" المغرب لثروات الاقليم المحسوب على الأقاليم الـ 12 للمملكة، والذي تُوّج بقرار شتنبر 2021 محل الطعن الحالي.
تعليقات (0)