- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
- 17:04الجيش الإسرائيلي: جثمان يحيى السنوار خال من المواد مخدرة
- 16:32سجن عكاشة يستقبل المتورطين في رشق سيارات بالبيض
- 16:04ارتفاع المداخيل الضريبية للمملكة بأزيد من 24 في المائة
- 15:21إدانة إمام هتك عرض قاصرات بورزازات
- 15:04تقرير أمريكي يتوقع حسم نزاع الصحراء المغربية في عهد ترامب
- 14:43البنك الدولي يحذر من تفاقم ضعف الأمن الغذائي في المغرب
- 14:36هذا ماقاله ماكرون عن استضافة المغرب كضيف شرف في معرض الفلاحة بباريس
- 14:22تقرير: الأمن الغذائي للمغاربة مهدد بسبب الاستثمارات الأوروبية في الفلاحة
تابعونا على فيسبوك
قافلة طبية استفاد منها 2100 شخص من ساكنة تافراوت والنواحي
نظمت جمعية "2B" لدعم الصحة، مؤخرا، قافلة طبية لفائدة ساكنة تافراوت والنواحي.
وأستفاد 2100 شخص من استشارات طبية، قدمها لهم 34 طبيب انتقلوا إلى عين المكان لإنجاح هذا الحدث.
وكانت كل التخصصات الطبية في الموعد للاستجابة لحاجيات المرضى: صيادلة، وأطباء عامين، وأطباء الأمراض الجلدية، وأطباء عيون، أطباء أسنان، وأطباء العظام، وأطباء القلب والشرايين، وأطباء المسالك البولية، أطباء أمراض التناسلية، أطباء المعدة، وأطباء أطفال.
وبهذه المناسبة، صرحت "خديجة بوتجدير"، منظمة القافلة الطبية "أن هذه القافلة الطبية تعد هي الأولى من نوعها بجنوب المغرب التي مكنت، خلال يوم واحد، ما يناهز 2100 مريض من الاستفادة من الخدمات الطبية والصيدلية.
وأضافت أنه "بجانب هذه الخدمات الطبية، فقد تمكنت ساكنة المنطقة من الاستفادة من رعاية طبية لأسنانهم وأدوية ونظارات طبية".
كما أوضح عابد الباهي، رئيس ومؤسس جمعية "2B"، في تصريح له أن "الجمعية 2B أخذت على عاتقها تقديم العلاجات الضرورية لثلاث أشخاص في وضعية صحية صعبة بما في ذلك إجراء عمليات جراحية إذا لزم الأمر".
وأضاف: "هذه العلاجات همت مختلف الأعمار فقد كان هناك رضيع يعاني من مشاكل قلبية قد تودي بحياته وهو لم يتجاوز بعد السنتين، وسيدة في الستينات من عمرها تعاني أيضا من مرض السكري ومن مشاكل في القلب، بالإضافة إلى رجل جاوز السبعين يعاني من مرض السكري فقد على إثره عينا والثانية تحتاج لعملية إزالة عتامة عدسة العين "الجلالة"، وزرع عدسة داخل العين لتصحيح مشاكل الرؤية التي يعاني منها" أوضح عابد الباهي.
وجدير بالذكر، أن هذه القافلة الطبية التي نظمتها جمعية "2B" بشراكة مع شركة 2B فارما، بالتنسيق مع المندوبية الجهوية التابعة لوزارة الصحة بإقليم تيزنيت، ودائرة أملن، وجمعية ديسلوغدم للتنمية والتعاون، وجمعية الأطباء الداخليين للمستشفى الجامعي بأكادير، وجمعية التضامن لمساعدي الصيادلة والجمعية المغربية لحماية الفم والأسنان (A.M.P.D.)، متمثلة في فرعها بأكادير تعد الأولى من نوعها التي تلقى نجاحا منقطع النظير.
تعليقات (0)