- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
تابعونا على فيسبوك
قادة مجموعة G20 يتعهدون بإيصال لقاح كورونا إلى الجميع بـ"طريقة عادلة"
أكد قادة مجموعة العشرين (G20) بذل قصارى الجهود لحماية الأرواح وتقديم الدعم مع التركيز بشكل خاص على الفئات الأكثر تأثرا بأزمة جائحة فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى العمل لإعادة الاقتصادات إلى مسارها نحو تحقيق النمو والحفاظ على الوظائف وتوفير فرص العمل.
وأﺻﺪر ﻗﺎدة ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ اﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺑﻴﺎﻧﺎ ﺧﺘﺎﻣﻴﺎ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ قمة الرياض 2020، ﻣﻌﻠﻨﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﻣﻮاﻓﻘﺘﻬﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﺨﻄﻮات اﻟﻼزم اﺗﺨﺎذﻫﺎ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ اﻷرواح وﺗﺸﻜﻴﻞ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ أﻓﻀﻞ.
وشدد قادة مجموعة العشرين، في البيان الختامي الصادر عن قمة الرياض، أن المجموعة حشدت الموارد اللازمة لتلبية الاحتياجات التمويلية العاجلة في مجال الصحة العالمية لدعم الأبحاث والتطوير والتصنيع والتوزيع لأدوات التشخيص والعلاجات واللقاحات الآمنة والفاعلة لفيروس كورونا المستجد، مؤكدة أنها لن تدخر جهدا لضمان وصولها العادل للجميع بتكلفة ميسورة بما يتفق مع التزامات الأعضاء لتحفيز الابتكار.
وقال القادة، في اليان الختامي، إن جائحة فيروس كورونا المستجد، والتي أثرت بصورة غير مسبوقة من حيث خسائر الأرواح وسبل العيش والاقتصادات، شكلت صدمة لا نظير لها كشفت أوجه الضعف في إجراءات التأهب والاستجابة وأبرزت تحديات العالم المشتركة.
وأضاف القادة: "نؤكد مجددا ما التزمنا به في القمة الاستثنائية التي عقدت في 26 مارس الماضي، ونرحب بالتقدم المحرز منذ ذلك الحين. كما سنواصل بذل قصارى جهدنا لحماية الأرواح وتقديم الدعم مع التركيز بشكل خاص على الفئات الأكثر تأثرًا بالأزمة، بالإضافة إلى العمل لإعادة اقتصاداتنا إلى مسارها نحو تحقيق النمو والحفاظ على الوظائف وخلق فرص عمل للجميع".
ولفت القادة، إلى أنهم لا يزالوا مصممين على دعم جميع الدول النامية والدول الأقل نموا في مواجهة الآثار الصحية والاقتصادية والاجتماعية المتداخلة لفيروس كورونا المستجد، مع الأخذ بالاعتبار التحديات التي تواجهها أفريقيا والدول الجزرية الصغيرة النامية على وجه الخصوص.
وتم التأكيد على الدعم الكامل لجميع الجهود التعاونية لا سيما مبادرة تسريع الوصول إلى إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 ومرفق إتاحة اللقاحات المضادة للفيروس التاجي الخاص بها والترخيص الطوعي للملكية الفكرية، والالتزام بتلبية الاحتياجات التمويلية العالمية المتبقية، مرحبة بالجهود التي تبذلها بنوك التنمية متعددة الأطراف لتعزيز الدعم المالي من أجل وصول الدول إلى أدوات مكافحة فيروس كورونا المستجد، بما يتماشى مع الجهود متعددة الأطراف الحالية، وتشجعها على بذل المزيد من الإجراءات.