- 06:20أجواء متقلبة في توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين
- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تؤكد حرصها على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع المغرب
استقبل رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، يومه الجمعة 04 شتنبر الجاري، سفيرة فرنسا بالرباط "هيلين لو غال"، والتي أكدت حرص بلادها على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع المغرب.
وشددت سفيرة فرنسا بالمغرب، على قوة الروابط الإنسانية التي تجمع البلدين والتي عكسها، "على سبيل المثال العدد الكبير للعالقين الذين تم ترحيلهم في الإتجاهين، على إثر جائحة كورونا المستجد، والذين وصل عددهم حاليا لما يزيد عن 50 ألف شخص". موضحة أن الوضع الإستثنائي الناجم عن هذه الجائحة يفرز فرصا جديدة لتعزيز التعاون بين البلدين بصفة خاصة، وبين المغرب والإتحاد الأوروبي بصفة عامة، وذلك لما تتميز به المملكة المغربية وبالنظر لموقعها الجيو استراتيجي الحيوي.
وأضافت الدبلوماسية الفرنسية: "ستشهد علاقاتنا مع المملكة طفرة مهمة في المرحلة المقبلة". مبرزة أهمية توطيد التعاون البرلماني بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين، مثمنة "جهود المغرب لإستتباب الأمن والإستقرار في كل من ليبيا ومالي".
من جهته، شدد رئيس مجلس النواب، على أن دبلوماسية المملكة المغربية، بقيادة جلالة الملك محمد السادس، تسعى لتثبيت السلم والإستقرار في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل، وتحرص على تغليب الحوار لحل النزاعات.
وأشاد المالكي، بمستوى التنسيق والتعاون الذي يجمع مجلس النواب والجمعية الوطنية الفرنسية، مثمنا حصيلة مشروع "التوأمة المؤسساتية بين المجلسين"، والذي مكن من تبادل التجارب والخبرات في مجالات هامة مرتبطة بالعمل البرلماني، وداعيا إلى مواصلة جهود توطيد التعاون بين المؤسستين التشريعيتين.
وتربط فرنسا بالمغرب علاقات ثنائية درجت على الإمتياز وتتسم بالحوار المكثف والمنتظم، وهي علاقات تاريخية ضاربة في القدم.
تعليقات (0)