- 17:18حموشي يرقّي شرطي كان ضحية حادثة سير عمدية
- 17:03تقرير.. الشبكات الاجتماعية تهدد الصحة النفسية للأطفال
- 16:42متابعة.. إسرائيليون يستعدون للملاجئ وإيران تعتبر الهجوم "حرب"
- 16:23بينها المغرب..الصين تعفي صادرات إفريقيا من الجمارك
- 16:15اجتماع طارئ لخلية أزمة داخل شركة "لارام"
- 16:03سلطات مارتيل تحارب أصحاب الباراسولات
- 15:45الرقم الأخضر يطيح ب"أجودان" في الدرك
- 15:25العدوان الإسرائيلي على إيران يعلق الرحلات الجوية
- 15:20الإتحاد الأوروبي يُدرج الجزائر على قائمته الرمادية
تابعونا على فيسبوك
عيون "الأنتربول" على الموانئ المغربية
تم ابتداء من الإثنين 16 يوليوز الجاري، إخضاع العديد من الموانئ المغربية لمراقبة ضباط من الشرطة الدولية "الأنتربول".
ويأتي هذا الإجراء من "الأنتربول"، حسب بيان الأخير، لمساعدة السلطات المحلية في فحص الركاب وتحديد الإرهابيين المحتملين خلال الموسم السياحي الصيفي، الذي يشهد توافد الجالية المغربية من الدول الأوروبية. مشيرا إلى أن العديد من الإرهابيين والمتاجرين بالبشر والأسلحة والمخدرات يستخدمون للسفر بين شمال إفريقيا وبلدان جنوب أوروبا الطرق البحرية للبحر الأبيض المتوسط، وفي الوقت نفسه يعرض "المقاتلون الأجانب العائدون من مناطق النزاع جوازات سفر ووثائق مسروقة أو مزورة".
وفي هذا السياق، أوضح باتريك ستيفنز، مدير مكافحة الإرهاب في "الإنتربول"، أنه "في الوقت الذي يركز فيه العالم بأسره على حماية الحدود الجوية والبرية، فإن التهديدات المحتملة للأمن من البحر تحظى باهتمام أقل"، مؤكدا أنه "خلال الأسبوع الأول من العملية، تمكنت الشرطة بالفعل من تحديد أربعة إرهابيين مزعومين واكتشفت موقع شخص مفقود".
وتشارك في عملية مكافحة "الإرهاب"، التي تقودها "الأنتربول" بدعم من منظمة الجمارك العالمية وحرس الحدود الأوروبي ووكالة خفر السواحل والتي تحمل اسم "نبتون"؛ بلدان مثل الجزائر وفرنسا وإيطاليا والمغرب وإسبانيا وتونس.
وكان "الأنتربول" قد دعا كلا من مكتبه في الرباط التابع للمديرية العامة للأمن الوطني والسلطات الأمنية المغربية إلى تشديد إجراءات التفتيش في المطارات وبجميع النقاط الحدودية لمنع تسلل العناصر "الإرهابية"، التي حررت في حقها مذكرات بحث على الصعيد الدولي.
تعليقات (0)