- 20:06الأمن السوري يطيح بابن عم الرئيس السابق بشار الأسد
- 20:03كارمن سليمان تتألق القفطان المغربي في مهرجان موازين
- 19:29الصحة الإيرانية تحصي عدد قتلى الحرب ضد إسرائيل
- 18:25الأحرار يجمع 5000 مناضل بأكادير
- 18:23موازين 2025... ليلة السبت بنكهة عالمية وإيقاعات متنوعة
- 18:00الفنان اللبناني زياد برجي يتحدث من موازين 2025
- 17:36المدير العام لنادي مالقة الإسباني يتحدث عن أكاديمية محمد السادس
- 17:08انتقادات بسبب مراحيض كلفت 180 مليونا للوحدة بالرباط
- 16:49حزب الأحرار ينوَّه بإجراءات إعادة تشكيل القطيع الوطني
تابعونا على فيسبوك
عشرات الأطباء يختارون فرنسا للاستقرار والعمل
يخسر المغرب حوالي 700 طبيب سنوياً بسبب الهجرة إلى الخارج، خاصة باتجاه أوروبا، ما يعني خسارة النظام الصحي في البلاد لنحو 30% من مجموع الأطباء خريجي كليات الطب في البلاد.
وحسب الأرقام الرسمية، فإن معدل الأطباء في المغرب يصل إلى نحو 7.3 طبيب لكل 10 آلاف نسمة، فيما تحث منظمة الصحة العالمية على توفير 15.3 طبيب لكل 10 آلاف شخص كحد أدنى.
وفي هذا الصدد، قالت السفارة الفرنسية بالرباط: “تهانينا الخالصة للأطباء المغاربة الـ 189 الذين تم اختيارهم للحصول على دبلوم التدريب الطبي المتخصص أو المتقدم في فرنسا (DFMS، DFMA)”.
ووتابعت ذات الهيئة الدلوماسية في تغريدة لها على حسابها الرسمي بـموقع ”إكس”. نتائج المغاربة واحدة من أفضل النتائج على مستوى القارة الأفريقية، مما يؤكد الشراكة الاستثنائية بين المغرب وفرنسا”.
وهنأت سفارة فرنسا بالمغرب، عشرات الأطباء المغاربة على اختيارهم الحصول على دبلوم متخصص في الديار الفرنسية.
ووفق الإحصاءات الرسمية، يوجد في المغرب نحو 28 ألف طبيب، نصفهم في القطاع العام والنصف الآخر يعملون بالقطاع الخاص، فيما يمارس أكثر من 14 ألف طبيب المهنة بالخارج، وسط احتياج يصل إلى 34 ألف طبيب.
كان وزير الصحة خالد آيت الطالب، قد أقر بمعضلة "نزيف الأطباء"، وقال في تصريحات أمام البرلمان، إن هذه ظاهرة "يستحيل القضاء عليها" في ظل الإغراءات الأجنبية، مشيراً إلى أن الحوافز التي تقدمها دول غربية، مثل أستراليا، تصل إلى 10 أضعاف ما يتقاضاه الطبيب في المغرب، معتبراً أن هذه "أزمة دولية" في ظل النقص الحاصل في الموارد البشرية في قطاع الصحة.
وقررت الحكومة المغربية، خلال العام الماضي، زيادات في رواتب الأطباء بلغت 4000 درهم، ليرتفع راتب الطبيب العام إلى نحو 12 ألف درهم، ورغم ذلك لم يوقف الزيادة في الراتب نزيف الهجرة واختيار فرنسا كبلد للعيش والعمل.
تعليقات (0)