- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
تابعونا على فيسبوك
صحفية فرنسية تستعرض أهداف زيارة بابا الفاتيكان للمغرب
في ضوء الزيارة التي يستهلها البابا فرنسيس للمغرب اليوم السبت 30 مارس، أبرزت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، في مقال لها، أنها من أجل دعم الحوار مع الاسلام.
وذكرت الصحيفة الفرنسية، أنه بعد زيارة جون بول الثاني في غشت 1985، يتوجه البابا فرنسيس إلى المملكة المغربية في زيارة تستغرق يومين، مشيرة إلى عبارة "السلام عليكم" التي وجهها بابا الفاتيكان في رسالة عبر الفيديو الخميس الماضي إلى الشعب المغربي، والتي يوضح فيها الرهان بين الإديان لزيارته، حيث قال "إننا كمسيحيين ومسلمين نؤمن بالله الخالق والرحيم، الذي خلق البشر وجعلهم في العالم حتى يعيشوا كإخوة محترمين بعضهم البعض في التنوع، ومساعدين بعضهم البعض عند الحاجة".
وأضافت "لوفيغارو"، أن البابا سيجد في استقباله لدى وصوله إلى المغرب جلالة الملك محمد السادس شخصيا، وهو رمز بروتكولي هام ذلك أن "جلالة الملك يتمتع بصفة أمير المومنين وهي سلطة عظمى في الإسلام السني". مذكرة بأن الملك محمد السادس يرأس أيضا هيئة إسلامية جد هامة هي لجنة القدس. لافتة إلى أن رئيس الكنيسة الكاثوليكية، سيزور أيضا، معهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدات، مبرزة أن هذه المؤسسة التي تشكل فخرا للإسلام المغربي، تم تدشينها سنة 2015 كرد على التطرف.
وخلصت الصحيفة ذاتها، إلى أن البابا يعطي بعدين آخرين لزيارته الـ28 خارج إيطاليا: "تشجيع" الجالية الكاثوليكية المتواجدة بالمغرب، والتي تتكون أساسا من أفارقة أو أوروبيين. فيما يتمثل البعد الآخر في المهاجرين الذين يتوجهون نحو أوروبا، والذي يحرص البابا على "لقائهم" لأنهم يمثلون دعوة لبناء معا عالم أكثر عدالة وتضامن، كما أكد ذلك في رسالته.
تعليقات (0)