- 14:40الأمن يوقف 12متورطا في تخريب ممتلكات بالقنيطرة
- 14:07ائتلاف جمعوي يطلب بمنع تزويج الطفلات في مشروع مدونة الأسرة الجديدة
- 14:00الثلوج الكثيفة تقطع الطريق بين الحسيمة وتطوان
- 13:36مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
- 13:21موظفو التعليم العالي يشلون جامعات المملكة
- 12:40الاعتداء على أستاذ بالسلاح الأبيض يجر برادة للمساءلة
- 12:12مطار طنجة يتعزز ببوابات إلكترونية
- 11:40طنجة تتصدر مقاييس الأمطار المسجلة بالمغرب
- 11:18“الأرصاد الجوية” تحذر المغاربة من الاقتراب من المناطق الجبلية والأودية
تابعونا على فيسبوك
شركة بريطانية تشيد بصحراء المغرب أضخم مشروع بإفريقيا
في خطة مغربية طموحة لتطوير الطاقات المتجددة بمعدل يصل إلى 40 في المئة خلال السنوات المقبلة، شرعت شركة "ويندهوست" البريطانية في تشييد عدد من مزارع الرياح في جنوب المغرب لإنتاج الكهرباء بكلفة منخفضة.
و حسب صحيفة الحياة اللندنية، أن "ويندهوست"، التي تملك عددا من عقود العمل في المغرب، ستنشئ 56 محطة لطاقة الرياح في منطقة أفتيسات، الواقعة على مسافة 45 كيلومترا جنوب مدينة بوجدور في الصحراء على المحيط الأطلسي، لإنتاج 201 ميغاوات من الطاقة الكهربائية لحساب "شركة طاقة الريح في المغرب" (إي إي أم)، أحد فروع مجموعة "ناريفا" التابعة ل"مجموعة الشركة الوطنية للإستثمار الخاصة".
و أضافت الصحيفة ذاتها، أن قيمة الصفقة قدرت بنحو 391 مليون دولار، و ستتولى مجموعة "سيمنس" الألمانية تزويد الشركة البريطانية بالمجاذيف المستعملة في بناء طوافات الرياح بالشراكة مع مجموعة "إينيل غرين باور" الإيطالية، و هو المشروع الأكبر من نوعه في أفريقيا و ينقسم إلى عدد من المحطات على طول سواحل الصحراء المتاخمة لجزر الكناري الإسبانية، لإنتاج نحو 800 ميغاوات من الكهرباء الحرارية المستخرجة من الرياح. مشيرة إلى أن كلفة إنتاج الطاقة غير التقليدية تبدو متدنية في المغرب مقارنة بدول شمال أوروبا، بفضل قوة الرياح و توافرها طوال السنة.
ويسعى المغرب إلى تأمين نصف حاجته إلى الكهرباء من الطاقات المتجددة الشمسية والريحية والمائية بحلول عام 2030، و هي خطة تقدر استثماراتها بنحو 20 بليون دولار انطلقت عام 2009 في وارزازات، التي تضم أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم بنتها مجموعة "أكواباور السعودية"، بالتعاون مع شركات إسبانية و ألمانية. كما تهدف المملكة إلى توفير نصف كلفة توريد الطاقة الأحفورية المقدرة بنحو 17 في المئة من الواردات الإجمالية.
تعليقات (0)