- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
شباط يتهم "البيجيدي" بتدمير فاس.. ويؤكد أن الجميع يريد عودته لتسيير المدينة
في رده على اتهامات وجهت له بخوض حملة انتخابية سابقة لأوانها بمدينة فاس، أكد "حميد شباط"، الأمين العام السابق لحزب "الإستقلال"، والعمدة الأسبق للعاصمة العلمية، أن حزب "الإستقلال" الذي ينتمي إليه ليس دكانا سياسيا يشتغل بشكل موسمي، بل حزب حي يمارس السياسة في الأيام كلها. مشيرا إلى أنه لقي ترحيبا شعبيا كبيرا عقب عودته الأخيرة.
وكشف شباط، في حوار مصور مع أحد المنابر الإعلامية الوطنية، أن الترحيب الشعبي الذي حظي به رغم ابتعاده لسنوات عن الأضواء، هو بطولة ورجولة، مشددا على أن مكانته موجودة في مدينة فاس والجميع هناك يريد عودته لقيادة المدينة التي تعيش حاليا أحلك فتراتها. متهما حزب "العدالة والتنمية" الذي يسير مدينة فاس منذ 2015، بتدمير المدينة والإجهاز على المكتسبات واستغلال عقيدة المغاربة والدين والقفة للوصول إلى الكراسي، مؤكدا أنه أنظف من الحزب المذكور.
ويرى العمدة السابق لمدينة فاس، أن الأخيرة يسيرها أشخاص منذ ست سنوات، بعقلية القرن السادس عشر، مضيفا أن المكتب المسير الحالي يصرف أموالا طائلة مخصصة للتجهيز في أمور ثانوية، وهو ما جعل المدينة تبدو في حالة يرثى لها.
وكان شباط، قد عاد شهر أكتوبر 2020 إلى المغرب قادما إليه من تركيا عقب غياب دام لقرابة السنة ونصف بعد الإطاحة به من قيادة حزب "الإستقلال" ونقابته، حيث بدأ الإستعداد مبكرا لخوض الإنتخابات عبر إنشائه مجموعة على تطبيق المحادثات الفوري "واتساب" جمعت عددا من أنصاره، والذين لا يتوانون في تأكيدهم على الوقوف وراءه من أجل إزاحة حزب "العدالة والتنمية" من تسيير المدينة وإعادته إليها مرة أخرى، من أجل رد الإعتبار للعاصمة العلمية، حسب رأيهم.