- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
- 21:18حقوقيات يهاجمن عبد الله ديدان بسبب مسلسل“رحمة”
تابعونا على فيسبوك
شباط يتهم "البيجيدي" بتدمير فاس.. ويؤكد أن الجميع يريد عودته لتسيير المدينة
في رده على اتهامات وجهت له بخوض حملة انتخابية سابقة لأوانها بمدينة فاس، أكد "حميد شباط"، الأمين العام السابق لحزب "الإستقلال"، والعمدة الأسبق للعاصمة العلمية، أن حزب "الإستقلال" الذي ينتمي إليه ليس دكانا سياسيا يشتغل بشكل موسمي، بل حزب حي يمارس السياسة في الأيام كلها. مشيرا إلى أنه لقي ترحيبا شعبيا كبيرا عقب عودته الأخيرة.
وكشف شباط، في حوار مصور مع أحد المنابر الإعلامية الوطنية، أن الترحيب الشعبي الذي حظي به رغم ابتعاده لسنوات عن الأضواء، هو بطولة ورجولة، مشددا على أن مكانته موجودة في مدينة فاس والجميع هناك يريد عودته لقيادة المدينة التي تعيش حاليا أحلك فتراتها. متهما حزب "العدالة والتنمية" الذي يسير مدينة فاس منذ 2015، بتدمير المدينة والإجهاز على المكتسبات واستغلال عقيدة المغاربة والدين والقفة للوصول إلى الكراسي، مؤكدا أنه أنظف من الحزب المذكور.
ويرى العمدة السابق لمدينة فاس، أن الأخيرة يسيرها أشخاص منذ ست سنوات، بعقلية القرن السادس عشر، مضيفا أن المكتب المسير الحالي يصرف أموالا طائلة مخصصة للتجهيز في أمور ثانوية، وهو ما جعل المدينة تبدو في حالة يرثى لها.
وكان شباط، قد عاد شهر أكتوبر 2020 إلى المغرب قادما إليه من تركيا عقب غياب دام لقرابة السنة ونصف بعد الإطاحة به من قيادة حزب "الإستقلال" ونقابته، حيث بدأ الإستعداد مبكرا لخوض الإنتخابات عبر إنشائه مجموعة على تطبيق المحادثات الفوري "واتساب" جمعت عددا من أنصاره، والذين لا يتوانون في تأكيدهم على الوقوف وراءه من أجل إزاحة حزب "العدالة والتنمية" من تسيير المدينة وإعادته إليها مرة أخرى، من أجل رد الإعتبار للعاصمة العلمية، حسب رأيهم.
تعليقات (0)