- 19:17صحيفة جنوب أفريقية تكشف تداعيات تصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية
- 18:47باريس تمنع الفرنسيين من سفر إلى إيران
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
- 18:18متقاعدو المغرب يستعدون للإحتجاج أمام البرلمان
- 17:53صابري يُشرف على توقيع تسع اتفاقيات شغل جماعية
- 17:23نائب رئيس كلميمة يدخل دورة المجلس بـ"كاسك"
- 17:09"هاكرز جزائريون" يتوعدون بهجوم سيبراني جديد ضد المواقع الرسمية
- 16:48تطورات جديدة في ملف “التلميذة سلمى”
تابعونا على فيسبوك
سلطنة عمان تدعم مغربية الصحراء
ترأس "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ووزير الخارجية العماني "بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي"، يومه الثلاثاء 04 يوليوز الجاري بالرباط، أشغال الدورة السادسة للجنة المشتركة بين المملكة المغربية وسلطنة عمان.
وجاء في بيان مشترك صدر عقب اختتام هذه الدورة، أن سلطنة عمان تؤكد تأييدها للوحدة الترابية للمملكة، معتبرة أن مبادرة الحكم الذاتي، الجدية والواقعية وذات المصداقية، هي الأساس لحل قضية الصحراء المغربية. وجدد الجانب العماني "دعمه للوحدة الترابية للمملكة المغربية، وأكد في هذا الإطار مساندته لمبادرة الحكم الذاتي كأساس لحل هذا النزاع الإقليمي".
كما عبر عن تقديره لـ"حكمة القيادة المغربية في التمسك بحل سلمي يخدم الأمن والإستقرار في المنطقة المغاربية". وثمن الدور الريادي الذي تلعبه المملكة المغربية، تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، في سبيل ترسيخ السلم والإستقرار على المستويين الإقليمي والدولي، وجهود جلالته الدؤوبة في تثبيت دعائم السلم والتنمية بالقارة الأفريقية.
ونوه الجانب المغربي، بالدور المتميز الذي تضطلع به سلطنة عمان، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان في اتجاه إرساء دعائم الأمن والسلم في محيطها الإقليمي والدولي.
وأضاف البيان، أن المغرب وسلطنة عمان شددا على أهمية العمل العربي المشترك، مؤكدين حق الدول العربية في الدفاع عن وحدتها وسيادتها وتعزيز أمنها واستقرارها من خلال إعلاء قيم التآزر والتضامن وحسن الجوار والإمتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول وتهديد وحدتها الترابية.
وأعربا عن أملهما في أن تجد الأزمات التي تعاني منها عدة دول عربية شقيقة حلا سياسيا يصون لها وحدتها الترابية والوطنية ويضمن أمنها واستقرارها ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والحرية، وفقا للقرارات الأممية والدولية ذات الصلة.
تعليقات (0)