- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
سفير المغرب يفضح زيف المزاعم الكاذبة لـ"البوليساريو" والجزائر
في رسالة موجهة إلى رئيس وأعضاء مجلس الأمن الدولي بتاريخ 17 نونبر الجاري، فضح فيها السفير "عمر هلال"، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، في 17 نونبر الجاري، زيف المزاعم الكاذبة لعميلة "البوليساريو" والجزائر المدعوة "سلطانة خيا".
وتساءل "عمر هلال"، قائلا: "في ما يتعلق بالمدعوة سلطانة خيا، على وجه الخصوص، يجدر التساؤل منذ متى كان نشطاء حقوق الإنسان يرتدون زيا عسكريا ويحملون بندقية كلاشينكوف؟". مؤكدا أن "هذه المرأة ليست مطلقا مناضلة حقوقية سلمية، وإنما هي ناشطة ضمن الجماعة الانفصالية المسلحة +البوليساريو+ وشاركت في عدة دورات وتدريبات عسكرية في مخيمات تندوف بالجزائر"، مضيفا أن سلطانة خيا "دعت وما زالت تحرض على العنف المسلح ضد المدنيين في الصحراء المغربية".
وانتقد السفير المغربي، "المزاعم الباطلة المتكررة حول وضعية حقوق الإنسان في الصحراء المغربية، والتي تروج لها جماعة +البوليساريو+ المسلحة". موضحا أن "هذه الأكاذيب يدحضها القرار رقم 2602 الصادر في 29 أكتوبر 2021، والذي رحب بموجبه مجلس الأمن مرة أخرى، بالإجراءات والمبادرات التي اتخذها المغرب من أجل تعزيز وحماية حقوق الإنسان في الصحراء المغربية، وبالدور الذي قامت به اللجان الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب في الداخلة والعيون وكذا بتفاعل المغرب مع آليات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة".
وكانت "سلطانة خيا"، المدعومة من قبل جبهة "البوليساريو" والجزائر، قد ادعت تعرضها للتعنيف النفسي والجسدي من قبل قوات الأمن المغربية، كما تم الإعتداء على مجموعة من المناضلين الصحراويين قدموا لمنزل عائلتها للتضامن معها، ما خلف إصابات عديدة في صفوفهم. حسب زعمها.
تعليقات (0)