- 01:07عاجل..انهيار مبنى في فاس يُخلف قتلى ومفقودين
- 23:44اتحاد طنجة وتواركة والنادي المكناسي يضمنون البقاء في قسم الكبار
- 23:38نائل العيناوي يحسم وجهته الدولية ويختار تمثيل المنتخب المغربي
- 22:5115 سنة سجنا غيابيا لهشام جيراندو بتهمة تكوين عصابة إرهابية
- 22:00نهضة بركان يطلب تحديد الملعب رسمياً لمباراة إياب نهائي كأس الكونفدرالية
- 21:33اليونايتد يواجه توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في اليوروباليغ
- 20:37انتخاب الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا للفاتيكان
- 20:13احتفاء بالصحراء المغربية بمناسبة "أسبوع القفطان 2025"
- 19:43حكيمي ويامال يتصدران التشكيل المثالي لإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
تابعونا على فيسبوك
سفير المغرب لدى "اليونسكو" يسلط الضوء على الرؤية الملكية إزاء إفريقيا
خلال اجتماع عبر تقنية الفيديو نظمته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" بمناسبة اليوم الدولي لإفريقيا، حول عرض التقرير المتعلق بـ"بينالي لواندا"، المنتدى الإفريقي لثقافة السلام، الإثنين 25 ماي الجاري بالعاصمة الفرنسية باريس؛ سلط السفير المندوب الدائم للمغرب لدى المنظمة الأممية "سمير الظهر"، الضوء على رؤية جلالة الملك محمد السادس إزاء إفريقيا، من خلال تضامن فاعل والتزام قوي حيال بناء صرح فضاء للرخاء المشترك.
وذكر سفير المغرب لدى "اليونسكو"، بالمبادرات التي أطلقها جلالة الملك من أجل انبثاق إفريقيا قادرة على الإستجابة بكل ثقة لتحديات التنمية والسلم والأمن، حيث قال "صاحب الجلالة الملك محمد السادس وضع أسس نموذج علائقي فاضل يعطي معنى للعلاقات بين الأفراد وبين الدول على حد سواء". مؤكدا على أن الجهد اليومي لجلالة الملك في إفريقيا يساهم في هذه الرؤية. مضيفا أن "رؤية جلالة الملك تتماهى مع الفكرة التي مفادها أن كل قرار ينبغي اتخاذه لمصلحة الشعوب، في إطار مقاربة للبناء المشترك المتسمة بالتواضع والواقعية والوضوح".
كما تحدث الدبلوماسي المغربي، عن المبادرة التي أطلقها جلالة الملك، والرامية إلى بلورة إطار عملياتي قصد مصاحبة البلدان الإفريقية في مختلف مراحل تدبيرها لجائحة فيروس "كورونا" المستجد. مردفا بالقول إن "جائحة كوفيد-19 تظهر لنا بأن بناء إفريقيا قوية، يعني استخلاص الدروس من نقاط الضعف المسجلة. لقد أظهر النموذج المغربي أنه من الممكن عدم توليد اليأس شريطة الإنكباب على حل الصعوبات، والتطوير السريع للنماذج والآليات القائمة، قصد تحويل القلق إلى ثقة والخوف من المستقبل إلى قوة دافعة حقيقية للتغيير".
ويروم "بينالي لواندا"، الذي تم تنظيمه خلال الفترة ما بين 18 و22 شتنبر 2019، بمشاركة 16 بلدا من القارة، بما في ذلك المغرب، ويندرج في إطار الإستراتيجية العملية لليونسكو ذات الأولوية الإفريقية (2014-2021)؛ تقديم إجابات إفريقية إزاء التحولات التي تطال اقتصادات ومجتمعات القارة، مع المساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، في إطار أجندة الأمم المتحدة لسنة 2030 وتطلعات أجندة الإتحاد الإفريقي لسنة 2063.
تعليقات (0)