- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:52وفد برلماني مغربي يشارك في اجتماعات لجان البرلمان العربي
- 18:38كرة السلة...توقيف مؤقت للبطولة الوطنية بجميع أقسامها وفئاتها
- 18:30النيابة العامة تتابع "الزائر" في ملف جديد
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 17:50ثغرات خطيرة على منتجات أبل تستنفر إدارة الدفاع
- 17:23قلق إسباني بشأن احتمال نقل قاعدة أمريكية إلى المغرب
- 16:34فضيحة بالجزائر.. الشعب بدون حليب و قصر شنقريحة في باريس يكلف مليوني يورو
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
تابعونا على فيسبوك
زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الفرنسي للمغرب
من المتوقع أن يقوم رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بزيارة إلى المملكة المغربية في شهر يوليوز المقبل، يرافقه عدد من المسؤولين الفرنسيين. وتأتي هذه الزيارة بعد أسابيع قليلة من زيارة وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، برونو لومير، إلى المغرب.
وفي شهر فبراير الماضي، زار وزير الخارجية الفرنسي المغرب، حيث اعتبرت تلك الزيارة من قبل البلدين بداية لصفحة جديدة في علاقاتهما. وفي نفس السياق، استضافت السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون في قصر الإليزيه مأدبة غداء تكريماً للأميرات المغربيات لالة مريم، ولالة أسماء، ولالة حسناء، بتوجيه من الملك محمد السادس. جاءت هذه الدعوة بعد تأكيد السفير الفرنسي في المغرب، كريستوف لوكورتيي، على أهمية تجديد العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أن العلاقات الفرنسية المغربية عريقة وهامة، مؤكداً على ضرورة التعاون في مواجهة التحديات الحديثة.
وشهدت العلاقات بين المغرب وفرنسا تحسناً في الأشهر الماضية بعد فترة من التوتر استمرت لأكثر من عامين، وذلك بسبب عدة قضايا، منها اتهامات باستخدام برنامج بيغاسوس للتجسس ضد شخصيات بارزة، من بينها الرئيس الفرنسي، وكذلك قضية التأشيرات إلى فرنسا التي خفضتها باريس إلى الحد الأدنى مما أثار غضباً شعبياً ورسمياً في المغرب، بالإضافة إلى موقف فرنسا من قضية الصحراء وعدم اتخاذ باريس إجراءات ملموسة لدعم موقف المغرب في هذا النزاع.
تعليقات (0)