- 22:50رئيس "كومادير" يفند مزاعم بووانو بشأن اقتصار دعم الطماطم على فلاحين فقط
- 22:00أونسا تخصص 857 مليون سنتيم لترقيم أضاحي العيد
- 19:59أسراب الجراد تصل إقليم الحوز
- 19:10في تصعيد جديد.. الجزائر توقف استيراد القمح الفرنسي
- 18:48رئيسة الهاكا تبحث مع نظيرتها الألبانية تحديات التحول الرقمي للإعلام
- 18:26تحديد معايير ضمان جودة تسويق الخل بالمملكة
- 18:00المصادقة على قانون التراجمة المحلّفين
- 17:52توقيف متورط في تسريب امتحانات البكالوريا عبر "واتساب"
- 17:33تعيين قاضية بجهة الداخلة وادي الذهب
تابعونا على فيسبوك
روما.. المغرب يُجدّد دعمه للقضية الفلسطينية
أكد "عبد الله لغميد"، نائب المندوب الدائم للمملكة لدى منظمات الأمم المتحدة بروما، يومه الثلاثاء 19 نونبر الجاري بالعاصمة الإيطالية، على مواقف المغرب الثابتة والراسخة في دعم القضية الفلسطينية والدفاع عنها.
وقال "لغميد"، إنه "أمام الوضعية المأساوية التي يشهدها قطاع غزة، ما فتئت المملكة المغربية تدعو إلى ضرورة التحرك العاجل لوقف إطلاق النار الفوري والعاجل في غزة وباقي التراب الفلسطيني". مشيرا إلى أن "صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بصفته رئيسا للجنة القدس، أعطى تعليماته السامية لوكالة بيت مال القدس الشريف، الذراع التنفيذي للجنة القدس، لإرسال مساعدات إنسانية وطبية عاجلة إلى الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية ومدينة القدس، وهو ما تحقق من خلال إيصال تلك المساعدات عبر طريق بري غير مسبوق".
وأضاف الدبلوماسي المغربي، أن جلالة الملك، الذي يضع القضية الفلسطينية ضمن ثوابت السياسة الخارجية للمملكة المغربية، قد جدّد في خطابه بمناسبة الذكرى 25 لعيد العرش التأكيد على مواصلة "دعم المبادرات البناءة، التي تهدف لإيجاد حلول عملية، لتحقيق وقف ملموس ودائم لإطلاق النار، ومعالجة الوضع الإنساني".
وسجّل أن الحصار المفروض على غزة والعدوان الإسرائيلي العسكري المستمر، خلفا دماراً شاملاً للبنية التحتية الحيوية، تاركاً أكثر من مليوني إنسان في مواجهة خطر الجوع والمرض والتشريد. مُشدّداً على أن توسيع دائرة التصعيد العسكري إلى الأراضي اللبنانية دليل واضح على أن منطقة الشرق الأوسط برمتها أضحت تتجه إلى مرحلة يصعب التكهن بمسارها.
وتُعقد أشغال الدورة العادية الثانية للمجلس التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي من 18 إلى 21 نونبر الجاري، تحت رئاسة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى وكالات الأمم المتحدة بروما "يوسف بلا".
تعليقات (0)