- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
رغم قرار ولاية الرباط.. "المتعاقدون" يصعدون من جديد في وجه أمزازي
أعلنت "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد" عن المزيد من التصعيد، بعدما تقرر تنظيم إضرابات جديدة ابتداء من الأسبوع المقبل، إذ يرتقب أن يغادر الأساتذة فصول الدراسة والتوجه نحو الشارع للتعبير عن غضبهم من وزارة التربية الوطنية، التي لم تستجب حتى الآن لمطلب إدماج شامل في الوظيفة العمومية لكل الأساتذة المتعاقدين، وذلك رغم قرار ولاية الرباط سلا القنيطرة بمنع الوقفات الإحتجاجية.
وقالت مصادر صحفية التي أوردت الخبر، إن "أساتذة التعاقد" قرروا خوض الإضراب أيام 5 و6 و7 و8 أبريل المقبل، مع تنظيم وقفات ومسيرات أمام الأكاديميات الجهوية إضافة إلى تنظيم أشكال احتجاجية أخرى، حيث شرع الأساتذة، في حمل الشارة السوداء منذ أول أمس الاثنين احتجاجا على استمرار إهمال مطالبهم.
وأضافت المصادر، أن التنسيقية قررت خوض إضراب عن العمل في الـ22 والـ23 من الشهر نفسه، وتنظيم مسيرة احتجاجية بالعاصمة الرباط، ومسيرة قطبية بمدينة آسفي في 24 أبريل تضم جهات مراكش أسفي وسوس ماسة والرباط سلا القنيطرة وكذا البيضاء سطات وجهة بني ملال خنيفرة، فيما ستنظم بباقي الجهات، وتزامنا مع ما ذكر، احتجاجات جهوية ستراعي خصوصيه كل جهة، خلال الفترة نفسها من الإضراب الوطني الثاني لشهر أبريل.
وكانت لاية جهة الرباط سلا القنيطرة، قد أعلنت عن منع أي تجمهر أو تجمع بالشارع العام، تفاديا لكل ما من شأنه خرق مقتضيات حالة الطوارئ الصحية.
يذكر أن الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، قد نظموا يوم الثلاثاء 16 مارس الجاري، مسيرة وطنية بشوارع الرباط، في إطار استمرار نضالاتهم من أجل إسقاط مخطط التعاقد والإدماج في الوظيفة العمومية، ورد الإعتبار إلى المدرسة والوظيفة العموميتين ولنساء التعليم ورجاله، إلا أن هذه المسيرة قوبلت بتعنيف من قبل السلطات الأمنية.
تعليقات (0)