X

  • الفَجر
  • الشروق
  • الظهر
  • العصر
  • المغرب
  • العشاء

تابعونا على فيسبوك

رد الوزير "بركة" على أسئلة النواب البرلمانيين

الاثنين 16 أكتوبر 2023 - 16:01

تقدمت الفرق البرلمانية (7 فرق) اليوم الإثنين 16 أكتوبر الجاري في الجلسة المنعقدة بالبرلمان، خلال جلسة عمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، لوزير التجهيز والماء "نزار بركة"، بأسئلة عديدة، كلها تصب في موضوع تدبير مخلفات زلزال الحوز، ماديا ولوجستيكيا، وكذلك الآثار النفسية لضحايا الحوز، والفرق المتدخلة هي كالتالي : الأصالة والمعاصرة وقد طرحت النائبة البرلمانية "إيمان لماوي" السؤال الأول وهو: تزويد المناطق المتضررة من الزلزال بالماء الصالح للشرب.

وقد كان السؤال الثاني من طرف البرلماني "أحمد تويزي" عن فريق "الأصالة والمعاصرة" كذلك حول فك العزلة عن المناطق المتضررة من الزلزال.

والسؤال الثالث كان من نصيب الفريق الحركي طرحه "عمر الباز"، الذي وجه للوزير سؤالا حول البنية الطرقية المتضررة بسبب الزلزال.

والسؤال الرابع كان موجه من طرف نائب فريق التجمع الوطني للأحرار حيث طرح "سعيد لكورش"، سؤالا حول تأهيل الشبكة الطرقية المتضررة بفعل زلزال الحوز.

والسؤال الخامس طرحه " محمد ادموسى" عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، والسؤال التالي: تعزيز البنية التحتية وإعادة تأهيل الطرق القروية بالمناطق المتضررة من الزلزال.

والسؤال السادس كان من نصيب البرلماني "لحسن السعدي" عن فريق التجمع الوطني للأحرار حول خطة تنزيل المبادرة الملكية لفك العزلة وتأهيل المجالات الترابية للمناطق المتضررة من الزلزال.

والسؤال السابع طرحه نائب الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي، "طارق أتكارت"، طارحا السؤال التالي، البنية الطرقية بالأقاليم المتضررة من زلزال 8 شتنبر.

والسؤال الثامن كان من طرف فريق التقدم والاشتراكية، طرحه النائب "عدي شجري " يسائل الوزير حول تدابير معالجة تداعيات زلزال الحوز على مستوى منشآت التجهيز والماء.

وفي ختام الأسئلة الموجهة لوزير التجهيز والماء "نزار بركة" تقدمت النائبة عن الفريق الاشتراكيألمعارضة الاتحادية "حياة لعرايش"، بسؤال للوزير حول تأهيل البنيات التحتية بالمناطق المتضررة من زلزال الحوز.

وجوابا على الأسئلة الشفهية الموجهة لوزير التجهيز والنقل " نزار بركة "، بداية وقبل الاجابة وقف ترحما على ضحايا الزلزال قائلا : بداية ترحما على ضحايا الزلزال متمنيات بالشفاء العاجل  لضحايا الزلزال المدمر:

كلنا مجندون وراء جلالة الملك  في ورش إعادة البناء والتأهيل و العام للمناطق المتضررة من الزلزال وفي هذا الإطار بالنسبة للأسئلة التي طرحتم على وزارة التجهيز والنقل والماء فإنه وفق تعليمات جلالة الملك تم التسريع بالعمل :

أولا : بوضع خلية أزمة التي تجمع كل الوزاراة المعنية، لأنه من الضروري أن يكون هنالك تنسيق كبير من أجل أن تكون الفعالية والتفاعل السريع، مع هذه الظاهرة.

تانيا : العمل على  فتح الطرق كان أساسي لأنه بفتح الطرق يمكن توصيل الإعانات والدعم والخدمات الصحية ويمكن الأخذ بعين الإعتبار ماهو مرتبط بحل الإمكانيات المطروحة للساكنة المتضررة من الزلزال، بالنسبة للطرق وصلنا ل 460 كم من الطرق المتضررة، 20 طريق منها مصنفة ومهمة جدا والتي تعد شريان هذه المناطق المتضررة، واستطعنا في ظرف 48 ساعة من فتح 92% من هاته الطرق وفي اليوم الثالث على الساعة 12 صباحا وصلنا ل 100% من فتح هذه الطرق، وكذلك انطلقنا في العمل على الطرق القروية، الأمر لم يكن سهل، العديد منها ضيقة جدا مما شكل صعوبة في الولوج إليها.

ثالثا...كان من الضروري تعبئة كل الطاقات والآليات التي كانت متوفرة  في المنطقة، مع شكر للقطاع الخاص الذي جند بدوره موارد بشرية، وصل عدد الآليات إلى 235 آلية معبئة منها 100 للقطاع الخاص، وكذلك 243 من السائقين ومؤطرين من طرف 53 من المهندسين والتقنيين، فيما تعبأ الكاتب العام للوزاء والمدراء للتسم العمكية بالفعالية والسرعة بتنسيق مع السلطات المحلية.

كلمة أخيرة في هذا المجال، هو أن الإشكالية المطروحة في إزلة الأتربة والصخور من قارعة الطريق، وإصلاح جنبات الطريق والأضرار التي لحقت بالطرق جراء الزلزال، كانت في وزن بعض الصخور والذي تجاوز 50 طن، مما أجبرنا على استعمال المتفجرات لإزالة هذه الصخور مع المراعات لساكنة الدودارير المجاورة لهاته الطرق.

وارتأت الوزارة إلى إصدار على رأس كل ساعة بيان توضيحي بخصوص وضع الطرق.

وفي المرحلة الثانية فيما يخص إعادة البناء ارتأت الحكومة لوضع برنامج مستعجل من طرف لجنة بين وزارية تم إحداثها طبقا لتوجيهات الملكية فور وقوع الزلزال، والذي سينطلق هذا الأسبوع ويتعلق ب10 الملايين درهم لتأهيل مقطعين الطريق الوطنية رقم 7 الرابطين بين ورغان وثلاث يعقوب بإقليم الحوز على طول 34 كم، وتنزسانت وتافنكولت بإقليم تارودانت على طول 30 كم بكلفة تقديرية 340 مليون درهم، مع توسعة هاته الطريق ب 7.5 متر عوض 4 متر، ويدخل في إطار إعادة البناء طبق التوجيهات الملكية.

اقتناء آليات لإحداث فرق جهوية لكل الجهات المعنية بما يناهز 160 مليون درهم، لتفادي وقوع إشكاليات قادمة "الأمطار والثلوج"، لذلك من الضروري اقتناء هذه الآليات للتدخل السريع.

ثالثا...مواصلة العمل على فتح الطرق المقطوعة الغير مصنفة والتي تصل إلى 460كم، وهذا يدخل في إطار البرنامج الأولي والذي ستشرف عليه وكالة الأطلق الكبير والتي أحدثت طبقا للتعليمات الملكية السامية، لإنجاز هاته المشاريع والتي سيتم تحديدها في إطار اللجنة الإستراتيجية التي يرأسها رئيس الحكومة إلى جانب الوزراء المعنيين بهذه الأعمال.

بالنسبة لتزويد الماء الصالح للشرب للمناطق المتضررة بالزلزال قمنا بالتعبئة لجميع الموارد البشرية في هذا الإطار  : أولا... نقل الماء من خلال الحافلات الصهريجية، ثانيا إعادة بناء القناطر لتسهيل صول المياه بالنسبة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب، ثالثا إحداث من الأثقاب المائية.

وأشار الوزير إلى ظاهرة العيون التي ظهرت مع الزلزال، والتي وصلت إلى 45 عين، منها 5 عيون جديدة ظهرت لأول مرة، وتقوم الوزارة بدراسة هذه الظاهرة البيئية، مع الجرد الكامل، وتوصلنا لعوين يصل صبيبها ل 1300 لتر في الثانية، مما يمكننا من تزويد الدوداير بالماء الصالح للشرب.

وجوابا على الأسئلة الشفهية الموجهة لوزير التجهيز والنقل " نزار بركة "، بداية وقبل الاجابة وقف ترحما على ضحايا الزلزال قائلا : بداية ترحما على ضحايا الزلزال متمنيات بالشفاء العاجل  لضحايا الزلزال المدمر:

كلنا مجندون وراء جلالة الملك  في ورش إعادة البناء والتأهيل و العام للمناطق المتضررة من الزلزال وفي هذا الإطار بالنسبة للأسئلة التي طرحتم على وزارة التجهيز والنقل والماء فإنه وفق تعليمات جلالة الملك تم التسريع بالعمل :

أولا : بوضع خلية أزمة التي تجمع كل الوزاراة المعنية، لأنه من الضروري أن يكون هنالك تنسيق كبير من أجل أن تكون الفعالية والتفاعل السريع، مع هذه الظاهرة.

تانيا : العمل على  فتح الطرق كان أساسي لأنه بفتح الطرق يمكن توصيل الإعانات والدعم والخدمات الصحية ويمكن الأخذ بعين الإعتبار ماهو مرتبط بحل الإمكانيات المطروحة للساكنة المتضررة من الزلزال، بالنسبة للطرق وصلنا ل 460 كم من الطرق المتضررة، 20 طريق منها مصنفة ومهمة جدا والتي تعد شريان هذه المناطق المتضررة، واستطعنا في ظرف 48 ساعة من فتح 92% من هاته الطرق وفي اليوم الثالث على الساعة 12 صباحا وصلنا ل 100% من فتح هذه الطرق، وكذلك انطلقنا في العمل على الطرق القروية، الأمر لم يكن سهل، العديد منها ضيقة جدا مما شكل صعوبة في الولوج إليها.

ثالثا...كان من الضروري تعبئة كل الطاقات والآليات التي كانت متوفرة  في المنطقة، مع شكر للقطاع الخاص الذي جند بدوره موارد بشرية، وصل عدد الآليات إلى 235 آلية معبئة منها 100 للقطاع الخاص، وكذلك 243 من السائقين ومؤطرين من طرف 53 من المهندسين والتقنيين، فيما تعبأ الكاتب العام للوزاء والمدراء للتسم العمكية بالفعالية والسرعة بتنسيق مع السلطات المحلية.

كلمة أخيرة في هذا المجال، هو أن الإشكالية المطروحة في إزلة الأتربة والصخور من قارعة الطريق، وإصلاح جنبات الطريق والأضرار التي لحقت بالطرق جراء الزلزال، كانت في وزن بعض الصخور والذي تجاوز 50 طن، مما أجبرنا على استعمال المتفجرات لإزالة هذه الصخور مع المراعات لساكنة الدودارير المجاورة لهاته الطرق.

وارتأت الوزارة إلى إصدار على رأس كل ساعة بيان توضيحي بخصوص وضع الطرق.

وفي المرحلة الثانية فيما يخص إعادة البناء ارتأت الحكومة لوضع برنامج مستعجل من طرف لجنة بين وزارية تم إحداثها طبقا لتوجيهات الملكية فور وقوع الزلزال، والذي سينطلق هذا الأسبوع ويتعلق ب10 الملايين درهم لتأهيل مقطعين الطريق الوطنية رقم 7 الرابطين بين ورغان وثلاث يعقوب بإقليم الحوز على طول 34 كم، وتنزسانت وتافنكولت بإقليم تارودانت على طول 30 كم بكلفة تقديرية 340 مليون درهم، مع توسعة هاته الطريق ب 7.5 متر عوض 4 متر، ويدخل في إطار إعادة البناء طبق التوجيهات الملكية.

اقتناء آليات لإحداث فرق جهوية لكل الجهات المعنية بما يناهز 160 مليون درهم، لتفادي وقوع إشكاليات قادمة "الأمطار والثلوج"، لذلك من الضروري اقتناء هذه الآليات للتدخل السريع.

ثالثا...مواصلة العمل على فتح الطرق المقطوعة الغير مصنفة والتي تصل إلى 460كم، وهذا يدخل في إطار البرنامج الأولي والذي ستشرف عليه وكالة الأطلق الكبير والتي أحدثت طبقا للتعليمات الملكية السامية، لإنجاز هاته المشاريع والتي سيتم تحديدها في إطار اللجنة الإستراتيجية التي يرأسها رئيس الحكومة إلى جانب الوزراء المعنيين بهذه الأعمال.

بالنسبة لتزويد الماء الصالح للشرب للمناطق المتضررة بالزلزال قمنا بالتعبئة لجميع الموارد البشرية في هذا الإطار  : أولا... نقل الماء من خلال الحافلات الصهريجية، ثانيا إعادة بناء القناطر لتسهيل صول المياه بالنسبة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب، ثالثا إحداث من الأثقاب المائية.

وأشار الوزير إلى ظاهرة العيون التي ظهرت مع الزلزال، والتي وصلت إلى 45 عين، منها 5 عيون جديدة ظهرت لأول مرة، وتقوم الوزارة بدراسة هذه الظاهرة البيئية، مع الجرد الكامل، وتوصلنا لعوين يصل صبيبها ل 1300 لتر في الثانية، مما يمكننا من تزويد الدوداير بالماء الصالح للشرب.

وجوابا على الأسئلة الشفهية الموجهة لوزير التجهيز والنقل " نزار بركة "، بداية وقبل الاجابة وقف ترحما على ضحايا الزلزال قائلا : بداية ترحما على ضحايا الزلزال متمنيات بالشفاء العاجل  لضحايا الزلزال المدمر:

كلنا مجندون وراء جلالة الملك  في ورش إعادة البناء والتأهيل والعام للمناطق المتضررة من الزلزال وفي هذا الإطار بالنسبة للأسئلة التي طرحتم على وزارة التجهيز والنقل والماء فإنه وفق تعليمات جلالة الملك تم التسريع بالعمل :

أولا : بوضع خلية أزمة التي تجمع كل الوزاراة المعنية، لأنه من الضروري أن يكون هنالك تنسيق كبير من أجل أن تكون الفعالية والتفاعل السريع، مع هذه الظاهرة.

تانيا : العمل على  فتح الطرق كان أساسي لأنه بفتح الطرق يمكن توصيل الإعانات والدعم والخدمات الصحية ويمكن الأخذ بعين الإعتبار ماهو مرتبط بحل الإمكانيات المطروحة للساكنة المتضررة من الزلزال، بالنسبة للطرق وصلنا ل 460 كم من الطرق المتضررة، 20 طريق منها مصنفة ومهمة جدا والتي تعد شريان هذه المناطق، واستطعنا في ظرف 48 ساعة  فتح 92% من هاته الطرق، وفي اليوم الثالث على الساعة 12 صباحا وصلنا ل 100% من فتح  الطرق وفك العزلة، وكذلك انطلقنا في العمل على الطرق القروية، الأمر لم يكن سهلا، لأن العديد منها ضيقة جدا مما شكل صعوبة في الولوج إليها.

ثالثا : كان من الضروري تعبئة كل الطاقات والآليات التي كانت متوفرة  في المنطقة، مع الشكر للقطاع الخاص الذي جند بدوره موارده البشرية، لوصل عدد من الآليات، 235 آلية معبئة منها 100 للقطاع الخاص، وكذلك 243 من السائقين ومؤطرين من طرف 53 من المهندسين والتقنيين، فيما تعبأ الكاتب العام للوزاء والمدراء للتتسم العملية بالفعالية والسرعة بتنسيق مع السلطات المحلية.

وفي كلمة أخيرة للوزير حول تداعيات الزلزال، قال أن الإشكالية المطروحة كانت في طريقة إزالة الأتربة والصخور من قارعة الطريق، وإصلاح الجنبات والأضرار التي لحقت بالطرق جراء الزلزال، حيث كان وزن بعض الصخوريصل إلى 50 طن، مما أجبرنا على استعمال المتفجرات لإزالتها  المراعات لساكنة الدودارير المجاورة لهاته الطرق.

وارتأت الوزارة  على رأس كل ساعة إصدار بيان توضيحي بخصوص وضع الطرق.

وفي المرحلة الثانية فيما يخص إعادة البناء آرتأت الحكومة لوضع برنامج مستعجل من طرف لجنة البين وزارية تم إحداثها طبقا لتوجيهات الملكية فور وقوع الزلزال، والذي سينطلق هذا الأسبوع ويتعلق ب10 ملايين درهم لتأهيل مقطعين بالطريق الوطنية رقم 7 الرابطين بين ورغان وثلاث يعقوب بإقليم الحوز على طول 34 كم، وتنزسانت وتافنكولت بإقليم تارودانت على طول 30 كم بكلفة تقديرية 340 مليون درهم، مع توسعة هاته الطريق ب 7.5 متر عوض 4 متر، ويدخل في إطار إعادة البناء طبق التوجيهات الملكية.

بالاضافة إلى اقتناء آليات لإحداث فرق جهوية لكل الجهات المعنية بما يناهز 160 مليون درهم، لتفادي وقوع إشكاليات قادمة "الأمطار والثلوج"، لذلك من الضروري اقتناء هذه الآليات للتدخل السريع.

ثالثا : مواصلة العمل على فتح الطرق المقطوعة الغير مصنفة والتي تصل إلى 460كم، وهذا يدخل في إطار البرنامج الأولي والذي ستشرف عليه وكالة الأطلس الكبير والتي أحدثت طبقا للتعليمات الملكية السامية، لإنجاز هاته المشاريع والتي سيتم تحديدها في إطار اللجنة الإستراتيجية التي يرأسها رئيس الحكومة إلى جانب الوزراء المعنيين بهذه الأعمال.

أما بالنسبة لتزويد الماء الصالح للشرب للمناطق المتضررة بالزلزال قمنا بالتعبئة لجميع الموارد البشرية في هذا الإطار: أولا  نقل الماء من خلال الحافلات الصهريجية، ثانيا إعادة بناء القناطر لتسهيل صول المياه بالنسبة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب، ثالثا إحداث  الأثقاب المائية.

وأشار الوزير أن العديد من العيون و الينابيع المائية التي كانت مفقودة في الثمانينات عادت لتتدفق من جديد بعد زلزال الحوز، وأفرزت خمسة عيون جديدة لم تكن في السابق ، مشيرا الى ان وزارته تدرس اليوم استدامة هذه العيون وجرد كامل لعددها ميدانيا وعبر الاقمار الاصطناعية.

بركة، أوضح أنه تم العثور على عيون يصل صبيبها إلى 1300 لتر في الثانية ، مشيرا الى انه يمكن استغلالها لضمان الماء الصالح للشرب في الدواوير النائية.


إقــــرأ المزيد