- 23:46إعلام عبري: إسرائيل تعيّن ملحقا اقتصاديا بالمملكة
- 23:30اختلالات بوابة ضمانكم تُسائل نادية فتاح
- 23:16شبح الإفلاس يُهدّد أكثر من 40 ألف مقاولة بالمملكة
- 23:01واشنطن تطلب كشف حسابات "السوشل ميديا" لمقدمي تأشيرات الدراسة
- 22:41المضيق.. حجز وإتلاف طنين من المواد الفاسدة داخل "سوبر ماركت"
- 22:30الصيادلة يتهمون التهراوي بإقصائهم
- 22:15إطلاق طلب عروض لمنح رخص إنشاء شبكات 5G
- 22:01تفكيك شبكة زواج مزور بين مغربيات وأتراك
- 21:40الشرطة القضائية تستمع إلى “مول الحوت”
تابعونا على فيسبوك
رئيسة الهاكا تبحث مع نظيرتها الألبانية تحديات التحول الرقمي للإعلام
عقدت "لطيفة أخرباش"، رئيسة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، يومه الأربعاء 28 ماي الجاري بالرباط، محادثات مع رئيسة هيئة وسائل الإعلام السمعية البصرية بألبانيا "أرميلا كراسنيكي".
وتمحورت المحادثات، التي حضرها المدير العام للهيئة العليا "بنعيسى عسلون"، وعدد من مديري الهيئة العليا، حول التحديات المشتركة في مجال ملاءمة التقنين مع التحول الرقمي للإعلام والتغيرات العميقة للمنظومات الإعلامية.
وبالمناسبة، قدّمت رئيسة هيئة وسائل الإعلام السمعية البصرية بألبانيا التطورات التي يشهدها الإطار القانوني لتقنين الإعلام بألبانيا في سياق ترشح بلادها للإنضمام إلى الإتحاد الأوروبي والملاءمة المعيارية التدرجية الجارية حاليا مع المعايير الأوروبية في هذا المجال.
ويندرج هذا اللقاء في إطار الجهود التي تبذلها الهيئة في مجال تنويع تبادلاتها وتفاعلاتها مع الهيئات النظيرة بهدف تجويد الأنظمة القانونية والإجرائية والتقنية للتقنين، خدمة لعرض سمعي بصري ذي جودة وملتزم باحترام الحقوق لفائدة المواطنين مستخدمي وسائل الإعلام.
كما يأتي أيضاً استجابة لإرادة مشتركة للهيئتين لإرساء روابط تعاون بينهما عقب عدة لقاءات وتبادلات سابقة، لا سيما في إطار شبكة هيئات تقنين وسائل الإعلام التي يتمتعان بالعضوية بها، مثل الشبكة الفرنكفونية لهيئات تقنين الإعلام وشبكة هيئات التقنين المتوسطية.
الهيئة العليا للإتصال السمعي البصري
مؤسسة دستورية مستقلة تأسست سنة 2002 لتقنين وضبط مجال الإتصال السمعي البصري، تتولى السهر على ضمان حرية ممارسة الاتصال السمعي البصري كمبدأ أساسي.
وتتولى كذلك السهر على احترام التعددية اللغوية والثقافية والسياسية للمجتمع المغربي، والتعبير التعددي لتيارات الرأي والفكر، والحق في المعلومة في الميدان السمعي البصري، وذلك في إطار احترام القيم الحضارية الأساسية وقوانين المملكة وحقوق الإنسان، كما هي محددة في الدستور، من خلال وسائل سمعية بصرية مستقلة ومحترمة لمبادئ الحكامة الجيدة.