- 20:37توقيع اتفاقيات للنهوض بقطاع الصناعة التقليدية بإقليم أسا الزاك
- 20:32جامعة الكرة تعزي في وفاة حسن أقصبي
- 19:59ميليتاو يتعرض لقطع في الرابط الصليبي
- 19:51اجتماع وهبي بهيئات المحامين يخلص لمأسسة الحوار بين الطرفين
- 19:27الجيش المغربي يتدخل بعد مقذوفات استهدفت المحبس
- 18:00مدرب الغابون: المغرب نموذج يحتذى به في المجال الرياضي بأفريقيا
- 17:43عاجل..مليشيات البوليساريو تطلق مقذوفات بجهة المحبس
- 17:30أزيد من 6000 مُستفيد من حملة تجديد لاكارط
- 17:00المهاجرين الأفارقة والمتقاعدين الفرنسيين يرفعون نسبة الأجانب في المغرب
تابعونا على فيسبوك
دعوة من رفاق "بنعبد الله" للعثماني بخصوص الإنتخابات
وجه المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية"، طلبا إلى حكومة سعد الدين العثماني، من أجل استئناف المشاورات بين الأحزاب السياسية بخصوص الإنتخابات المقبلة.
وأكد المكتب السياسي لـ"الكتاب" في بلاغ له، عقب اجتماعه، على أن المرحلة المقبلة تقتضي لزوما تقوية البعد الديموقراطي الذي لا تستقيم أي تنمية من دون الإرتكاز عليه. داعيا إلى استئناف الحوار والمشاورات بين الحكومة والبرلمان والأحزاب السياسية بخصوص القوانين والترتيبات التي ستؤطر الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة التي يتعين أن تنظم في آجالها القانونية.
كما دعا رفاق "بنعبد الله"، إلى تحضير الأجواء الكفيلة بإرجاع ثقة المواطنات والمواطنين، في العمل المؤسساتي والسياسي، مما من شأنه أن يساهم في ترسيخ المسار الديموقراطي والبناء المؤسساتي الوطني.
من جهة أخرى، أكد "نزار بركة"، الأمين العام لحزب "الإستقلال"، في اجتماع اللجنة التنفيذية، أن حزبه ضد التصويت الإجباري لأن هذا الإجراء لا يتوافق مع حرية الإختيار وينحى لمنطق الإكراه وليس منطق التحفيز.
وذكر بركة، أن الإستقلال مع تشجيع المواطنين وتعبئتهم للمشاركة والتصويت في الإنتخابات. مردفا بالقول إن "جلالة الملك كان حريصا على عدم تعطيل أدوار المؤسسات. وهذا مكسب كبير في كفة الديمقراطية، وفي كفة الأحزاب الوطنية الديمقراطية التي كافحت من أجلها".
وأضاف الأمين العام لـ"الميزان"، أن الأخير متشبث بالخيار الديمقراطي باعتباره ثابتا من الثوابت الدستورية التي لا يمكن التراجع عنها، وبالآلية الإنتخابية كمدخل أساسي لاكتساب المشروعية الشعبية في تدبير الشأن العام، وله تصور واضح بخصوص الإصلاحات التي ينبغي القيام بها على صعيد القوانين الإنتخابية وقانون الأحزاب من أجل إعادة الإعتبار للشأن السياسي وتكريس الديمقراطية في بلادنا.