- 14:23شركات إسبانية عملاقة تنقل نشاطها للمغرب
- 14:05دوري لأبطال..برشلونة في مواجهة بنفيكا
- 13:46عموته يعزز دفاع الجزيرة الإماراتي بلاعب مغربي
- 13:38الولاية الرئاسية لترامب.. عهد جديد في الولايات المتحدة والعالم
- 13:25هكذا يستعد البام باكرا للانتخابات
- 13:03سفير أمريكا يُعلن رسميا انتهاء مهمته في المغرب
- 12:40هذه هي الشخصية الجديدة المكلفة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالرباط
- 12:22الخارجية تتبع خيوط اختفاء 4 سائقين مغاربة بين النيجر وبوركينافاسو
- 12:03مغربية في أمريكا تحكي لـ"ولو" تفاصيل يومها بدون تيك توك
تابعونا على فيسبوك
دعم إفريقي جديد لحق المغرب في الدفاع عن سيادته ووحدته الترابية
أعلنت حكومة جمهورية الطوغو، الجمعة 04 جنبر الجاري، عن دعمها لـ"حق المغرب في الدفاع عن سيادته ووحدته الترابية" من خلال إعادة إرساء حرية تنقل الأفراد والبضائع في معبر الكركرات الذي يربط المملكة بموريتانيا.
وفي هذا السياق، قالت وزارة الشؤون الخارجية والتكامل الإقليمي والطوغوليين المقيمين بالخارج، في رسالة موجهة إلى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، إن حكومة بلادها تدعو "جميع الأطراف المعنية" إلى إلتزام مسار الحوار والتشاور لتسوية النزاع، في احترام لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. مثمنة علاقات التعاون القائمة بين جمهورية الطوغو والمملكة المغربية.
من جهة ثانية، أكدت المنظمات النسائية الحزبية بالمغرب، أمس، خلال زيارتها للمعبر الحدودي الكركرات، انخراطها الفعال في جهود المملكة للدفاع وحدتها الترابية وحقها المشروع في حماية أراضيها ومواطنيها، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وفي بيان تمت تلاوته بهذه المناسبة، ثمنت الهيئات النسائية "عزم جلالة الملك القوي للتصدي بحزم لكل الأعمال غير المسؤولة التي تنهجها ميليشيات (البوليساريو)"، معبرة عن قناعتها التامة بـ"ضرورة وضع حد، وبشكل جذري ونهائي، لإستفزازات وتصرفات الكيان الوهمي". معتبرة أن قرار المملكة القاضي بإعادة النظام إلى المنطقة العازلة من خلال تحرك حازم، يجسد إرادة المغرب الموحدة ملكا وحكومة وشعبا، مشددة على أن مقاربة الحزم هي الجواب المناسب والفعال حيال استفزازات أعداء الوحدة الترابية.
ودعت المنظمات النسائية الحزبية، إلى التعبئة الشاملة لكل القوى الحية للذود عن وحدة المملكة وسلامة أراضيها، وإلى اليقظة المتواصلة تجاه المؤامرات التي يحيكها أعداء الوحدة الترابية بنشر الشائعات والأخبار الزائفة، خاصة عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل الإجتماعي. كما توجهت بالتحية إلى "المحتجزات في مخيمات تندوف اللواتي لم يمنعهن الاحتجاز والعيش في ظروف غير إنسانية، من مواصلة نضالهن ضد الاستعباد السياسي لميلشيات (البوليساريو)". مشيرة إلى أن هذه الزيارة الميدانية تأتي تثمينا للمنجز البطولي للقوات المسلحة الملكية، الذي ترجم سياسة الحزم التي يقودها جلالة الملك في تدبير ملف القضية الوطنية، من أجل التصدي لكل التجاوزات التي تهدد أمن واستقرار المملكة في أقاليمها الجنوبية.
تعليقات (0)