- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
تابعونا على فيسبوك
خبير مغربي يوضح حقيقة إفساد لقاح "كورونا" للصيام خلال رمضان
أكد البروفيسور "مصطفى الناجي"، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وعضو لجنة التلقيح الوطنية، في تصريح له، أن عملية التلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، ستستمر خلال شهر رمضان بشكل عادي.
وذكر الناجي، أن المواطنين سيضعون التلقيح بشكل عادي خلال شهر رمضان الكريم، موضحا أن لقاح كورونا لا يفسد الصيام، لأنه لا يتطلب من الأشخاص الراغبين في إجرائه أن يتناولوا وجبات قبل أخذ الجرعة، وبالتالي فإن عملية تلقيحهم ستكون عادية.
وأشار الخبير المغربي، إلى أنه يتوجب على الأشخاص الذين يعانون أمراضا مزمنة أن يستشيروا طبيبهم الخاص قبل الخضوع للتطعيم. مشددا على أن اللقاح "لا يشكل أي خطورة، كما أنه يطعم الذات ولا يسبب النزيف".
وكان الدكتور "الطيب حمضي"، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، قد أفاد سابقا في تصريح له، بأن المصابين بفيروس "كورونا"، الموجودين في مرحلة حادة والخاضعين للحجر الصحي، يتعين عليهم الإفطار في رمضان، لكونهم في حاجة إلى الراحة كما أنهم مطالبين بتناول الأدوية اللازمة، ولو كانت أعراضهم متوسطة.
وقال الباحث في السياسات والنظم الصحية، إنه إلى حين مرور المصابين من المرحلة الحادة فإنه في هذه الحالة يتعين على الراقدين في أقسام الإنعاش عدم الصوم حتى يتعافوا تماما، أما الأشخاص المصابين الذين لديهم أعراض بسيطة وتجاوزوا المرحلة الحادة فيمكنهم الصيام بعد استشارة أطبائهم وعدم وجود عوامل الإختطار لديهم، مثل مرض السكري أو غيره.
ويجدر الإشارة إلى أن عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، بلغ حتى يومه الأربعاء 14 أبريل الجاري، 4 ملايين و529 آلاف و399 شخصا. فيما بلغ العدد من الجرعة الثانية من التلقيح 4 ملايين و166 ألفا و701 شخصا.