- 20:32التهراوي من جنيف: السيادة الصحية تتحقق عبر إصلاح لآليات التمويل الصحي
- 20:29تعرف على دورية شرطة ذكية تضع المغرب في مصاف البلدان الرائدة
- 20:03الطالبي العلمي يستقبل وفد برلماني زامبي
- 19:54بلقشور يتراجع عن ترشحه لرئاسة الرجاء
- 19:37تراكم النفايات يُقلق ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 19:03استثمار 130 مليار درهم لتعزيز السيادة المائية والطاقية للمغرب
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
تابعونا على فيسبوك
خبير مغربي يوضح حقيقة إفساد لقاح "كورونا" للصيام خلال رمضان
أكد البروفيسور "مصطفى الناجي"، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وعضو لجنة التلقيح الوطنية، في تصريح له، أن عملية التلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، ستستمر خلال شهر رمضان بشكل عادي.
وذكر الناجي، أن المواطنين سيضعون التلقيح بشكل عادي خلال شهر رمضان الكريم، موضحا أن لقاح كورونا لا يفسد الصيام، لأنه لا يتطلب من الأشخاص الراغبين في إجرائه أن يتناولوا وجبات قبل أخذ الجرعة، وبالتالي فإن عملية تلقيحهم ستكون عادية.
وأشار الخبير المغربي، إلى أنه يتوجب على الأشخاص الذين يعانون أمراضا مزمنة أن يستشيروا طبيبهم الخاص قبل الخضوع للتطعيم. مشددا على أن اللقاح "لا يشكل أي خطورة، كما أنه يطعم الذات ولا يسبب النزيف".
وكان الدكتور "الطيب حمضي"، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، قد أفاد سابقا في تصريح له، بأن المصابين بفيروس "كورونا"، الموجودين في مرحلة حادة والخاضعين للحجر الصحي، يتعين عليهم الإفطار في رمضان، لكونهم في حاجة إلى الراحة كما أنهم مطالبين بتناول الأدوية اللازمة، ولو كانت أعراضهم متوسطة.
وقال الباحث في السياسات والنظم الصحية، إنه إلى حين مرور المصابين من المرحلة الحادة فإنه في هذه الحالة يتعين على الراقدين في أقسام الإنعاش عدم الصوم حتى يتعافوا تماما، أما الأشخاص المصابين الذين لديهم أعراض بسيطة وتجاوزوا المرحلة الحادة فيمكنهم الصيام بعد استشارة أطبائهم وعدم وجود عوامل الإختطار لديهم، مثل مرض السكري أو غيره.
ويجدر الإشارة إلى أن عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، بلغ حتى يومه الأربعاء 14 أبريل الجاري، 4 ملايين و529 آلاف و399 شخصا. فيما بلغ العدد من الجرعة الثانية من التلقيح 4 ملايين و166 ألفا و701 شخصا.
تعليقات (0)