- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
- 10:39مرحبا 2025.. وزارة النقل تدعو للحجز المسبق لتفادي الاكتظاظ
تابعونا على فيسبوك
خبير: التساقطات المطرية والثلجية لن تعوض ما فقد من موارد المياه الجوفية
قال حكيم الفيلالي، الأستاذ الباحث في قضايا الماء والبيئة في الكلية متعددة التخصصات بخريبكة، إن التساقطات المطرية والثلوج التي عرفتها المملكة سيشكل إسهاما جوهريا في تعزيز الفرشاة الباطنية، ومع ذلك، فإنه لا يمكن أن يعد تعويضا كاملا للنقص الحاصل في موارد المياه الجوفية. وأضاف الفيلالي، في تصريح لقناة الثانية، أن الفرشة المائية الباطنية يجب أن تظل استراتيجية واحتياطية، ويلجأ إليها فقط في حالات الضرورة. كما شدد الباحث على أهمية التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة في تحسين الوضع البيئي، معربا: "من المتوقع أن تكون التساقطات المطرية والثلجية التي شهدناها في المغرب مؤخرا قد أسهمت في تغذية الفرشاة الباطنية، ولكنها لن تعوض بالكامل ما فقدته من موارد مائية جوفية خلال السنوات العديدة الماضية." وفي سياق حديثه حول أسباب التغيرات المناخية، أشار إلى أن "التغيرات الحالية ترتبط بعوامل بشرية، خاصة ابتداء من الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر، حيث تسبب انحراف في دورة الكربون نتيجة لزيادة انبعاثات الغازات." وفسر أن زيادة انبعاثات الغازات وتوسع المساحات الغابية، خاصة في المناطق الاستوائية كأفريقيا وأمريكا الجنوبية، ساهمت في ارتفاع درجات الحرارة واختلال الميزان الطاقي للأرض. وأكد أن التغير المناخي ليس ظاهرة جديدة، ولكن الجديد يكمن في تصاعد حدة هذه التغيرات وظهور حوادث مناخية متطرفة كالأعاصير والعواصف والفيضانات والجفاف.
تعليقات (0)