- 22:18تمديد وقف إطلاق النار بين باكستان والهند
- 21:45بثنائية في اسبانيول...برشلونة بطلا للدوري الإسباني
- 21:35الفيفا يتوقع عائدات بمليار دولار لكأس العالم للسيدات
- 21:20المغرب يعرض خبرته في تطوير البنيات التحتية خلال قمة جوهانسبورغ
- 20:45المغرب يسعى لرفع مخزونه المائي إلى 26 مليار متر مكعب بحلول 2030
- 20:35أشبال الأطلس يعبرون إلى نهائي "كان U20" بعد فوز ثمين على مصر
- 20:27إسبانيا تُدين خمسة مشجعين بالسجن بسبب إهانات عنصرية لفينيسيوس جونيور
- 20:24الباطرونا واتحاد مقاولات كوت ديفوار يبحثان تعزيز شراكتهما
- 20:23رئيس النيابة العامة: المحاماة شريك أساسي في تحقيق العدالة ومجابهة تحديات العصر
تابعونا على فيسبوك
خبير: التساقطات المطرية والثلجية لن تعوض ما فقد من موارد المياه الجوفية
قال حكيم الفيلالي، الأستاذ الباحث في قضايا الماء والبيئة في الكلية متعددة التخصصات بخريبكة، إن التساقطات المطرية والثلوج التي عرفتها المملكة سيشكل إسهاما جوهريا في تعزيز الفرشاة الباطنية، ومع ذلك، فإنه لا يمكن أن يعد تعويضا كاملا للنقص الحاصل في موارد المياه الجوفية. وأضاف الفيلالي، في تصريح لقناة الثانية، أن الفرشة المائية الباطنية يجب أن تظل استراتيجية واحتياطية، ويلجأ إليها فقط في حالات الضرورة. كما شدد الباحث على أهمية التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة في تحسين الوضع البيئي، معربا: "من المتوقع أن تكون التساقطات المطرية والثلجية التي شهدناها في المغرب مؤخرا قد أسهمت في تغذية الفرشاة الباطنية، ولكنها لن تعوض بالكامل ما فقدته من موارد مائية جوفية خلال السنوات العديدة الماضية." وفي سياق حديثه حول أسباب التغيرات المناخية، أشار إلى أن "التغيرات الحالية ترتبط بعوامل بشرية، خاصة ابتداء من الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر، حيث تسبب انحراف في دورة الكربون نتيجة لزيادة انبعاثات الغازات." وفسر أن زيادة انبعاثات الغازات وتوسع المساحات الغابية، خاصة في المناطق الاستوائية كأفريقيا وأمريكا الجنوبية، ساهمت في ارتفاع درجات الحرارة واختلال الميزان الطاقي للأرض. وأكد أن التغير المناخي ليس ظاهرة جديدة، ولكن الجديد يكمن في تصاعد حدة هذه التغيرات وظهور حوادث مناخية متطرفة كالأعاصير والعواصف والفيضانات والجفاف.
تعليقات (0)