- 16:12بنشعبون يستجيب لمطالب المستخدمين بالاتصالات
- 15:4317 مليون سائح يمهدون الطريق لاستثمارات في الفنادق بالمغرب
- 15:22شبهة تفويت عقارات تجر رؤساء جماعات ترابية إلى المساءلة
- 14:58الأمن يفتح تحقيقا بعد فرار سجين من المستشفى بمراكش
- 14:43مدن مغربية تقتني شاشات عملاقة استعدادا لكأس أفريقيا
- 14:36منع عشوائية كراء المظلات والكراسي بالشواطئ المغربية
- 14:35جلالة الملك يُوجّه رسالة للمشاركين في قمة أفريقيا من أجل المحيط
- 14:16ظروف تنظيم الإمتحانات الإشهادية يجرّ برادة للمساءلة
- 13:37عشرات آلاف الإسبان يتظاهرون ضد حكومة سانشيز
تابعونا على فيسبوك
حماة المستهلك لـ "ولو": لا حل للميكا السرية دون جهود السلطات
أكد مديح وادي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المستهلك، أن القوانين موجودة، لكن ما نفتقر إليه هو تفعيلها على أرض الواقع. مشيرا إلى أن الأكياس البلاستيكية المحظورة تُصنّع من خلال عمليات إعادة تدوير للبلاستيك الذي يأتي من مصادر معروفة. وهذه المواد المدورة حسب قوله، تشكل خطراً كبيراً على الصحة، لأن المواد الأولية المستخدمة فيها غالباً ما تكون مستخرجة من النفايات.
كما أشار وادي في تصريح لجريدة "ولو"، إلى ضعف الرقابة على هذه المنتجات، قائلاً: "الجميع يدرك مصادرها، ولكن يتم التغاضي عنها. مضيفا وبدون رقابة صارمة، ستستمر المصانع السرية للبلاستيك في العمل. كما أكد المتحدث ذاته، "إذا لم نتمكن من ضبط أحد التجار الصغار الذين قد يقودوننا إلى المصدر الأصلي، فلن نتمكن من إيجاد حلول جذرية. لذلك، يبقى الحل الوحيد حسب قوله في تدخل السلطات بشكل حازم لردع كل من يقف خلف صناعة البلاستيك المحظور."
وأضاف وادي "عندما تتعذر المواد الأساسية للصناعة، يلجأ البعض إلى استخدام البلاستيك المدور، مما يخلق خطرين: أولهما يتعلق بصحة وسلامة المستهلكين، وثانيهما يتعلق بالأثر السلبي على البيئة."
تعليقات (0)