- 12:39الأرجنتين تعادل مع كولومبيا في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال
- 12:19لتحسين خدمات النقل إحداث شركة للنقل الحضري بفاس
- 12:00برادة يُطمئِن الأساتذة بشأن تعويضات الحراسة والتصحيح
- 11:46الجيش الموريتاني يستهدف مركبة للبوليساريو محملة بالأسلحة
- 11:42السعودية تعلن انطلاق موسم العمرة
- 11:39مصطفى الحيا : طلب الوالي مهيدية نزع ملكية أرض مستثمر ”نحر للدمقراطية”
- 11:23“نارسا” تطلق حملة “الدراجة الآمنة”
- 11:02وزارة السياحة تعتمد"الزبون السري"لتقييم الفنادق
- 10:57مهرجان كناوة بالصويرة في دورته الـ26 يكشف عن أبرز الفنانين الحاضرين
تابعونا على فيسبوك
حماة المستهلك لـ "ولو": لا حل للميكا السرية دون جهود السلطات
أكد مديح وادي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المستهلك، أن القوانين موجودة، لكن ما نفتقر إليه هو تفعيلها على أرض الواقع. مشيرا إلى أن الأكياس البلاستيكية المحظورة تُصنّع من خلال عمليات إعادة تدوير للبلاستيك الذي يأتي من مصادر معروفة. وهذه المواد المدورة حسب قوله، تشكل خطراً كبيراً على الصحة، لأن المواد الأولية المستخدمة فيها غالباً ما تكون مستخرجة من النفايات.
كما أشار وادي في تصريح لجريدة "ولو"، إلى ضعف الرقابة على هذه المنتجات، قائلاً: "الجميع يدرك مصادرها، ولكن يتم التغاضي عنها. مضيفا وبدون رقابة صارمة، ستستمر المصانع السرية للبلاستيك في العمل. كما أكد المتحدث ذاته، "إذا لم نتمكن من ضبط أحد التجار الصغار الذين قد يقودوننا إلى المصدر الأصلي، فلن نتمكن من إيجاد حلول جذرية. لذلك، يبقى الحل الوحيد حسب قوله في تدخل السلطات بشكل حازم لردع كل من يقف خلف صناعة البلاستيك المحظور."
وأضاف وادي "عندما تتعذر المواد الأساسية للصناعة، يلجأ البعض إلى استخدام البلاستيك المدور، مما يخلق خطرين: أولهما يتعلق بصحة وسلامة المستهلكين، وثانيهما يتعلق بالأثر السلبي على البيئة."
تعليقات (0)