- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
تابعونا على فيسبوك
حقيقة إقامة صلاة التراويح بمساجد المملكة لما تبقى من ليالي رمضان
على إثر انتشار أخبار بمواقع التواصل الإجتماعي تفيد بإقامة صلاة التراويح ابتداء من يوم الجمعة المقبل 23 أبريل الجاري، كشفت مصادر عليمة، أن كل ما يتم الترويج عار من الصحة.
وقالت المصادر، إن هناك جهات رسمية، هي الموكل لها التحدث عن هذا الموضوع، وبالتالي فإن كل ما يتم الترويج له بمواقع التواصل الإجتماعي فهو غير صحيح.
وفي هذا السياق، يرى "لحسن السكنفل"، رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات تمارة، أن الذين يخرقون حالة الطوارئ بإقامة التراويح في الشارع العام أو الذين يحرضون على ذلك بقصد إنما يرتكبون إثما كبيرا وضلالا مبينا وفسادا في الدين.
وأوضح السكنفل، أن من بين حقوق الدولة على مواطنيها فرض "احترام القانون حفاظا على هيبة الدولة.."، معتبرا أن "احترام هذا القانون هو السبيل الوحيد للحفاظ على الأمن والأمان والطمأنينة والسكينة والسلام، حيث يعيش المواطن آمن في سربه مطمئنا على حياته محفوظا في بدنه وماله، وهذا كله من أحق حقوق المواطنين على الدولة..".
واعتبر رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات تمارة، أن "موضوع حالة الطوارئ لا علاقة له بتاتا بما يدعيه البعض من كونه منعا لصلاة التراويح، فهذا كذب وافتراء، لأن المؤمن يصلي هذه التراويح كما صلاها في كل رمضان، وسيصليها في هذه السنة كما صلاها في السنوات الماضية بعد صلاة العشاء حين يسمع الأذان في وقته ككل أوقات الصلاة حيث يرفع الأذان إعلاما بدخول الوقت.. فيقبل شأنه شأن كل المؤمنين على الصلاة خاشعا متبتلا مخبتا إلى الله بقلب خاشع وعقل واع..".
وقررت الحكومة، ابتداء من فاتح شهر رمضان حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني يوميا من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة، والإبقاء على مختلف التدابير الإحترازية المعلن عنها سابقا.