- 14:18غرق أطفال داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
تابعونا على فيسبوك
حزب "الكتاب" على صفيح ساخن بسبب الولاية الثالثة لنبيل بنعبد الله
أكدت صحيفة "الأحداث المغربية" في عددها الصادر اليوم الاثنين 19 مارس الجاري، أن نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، الذي يطمع في الاستمرار في منصب الأمين العام لحزب "الكتاب"، وتمديد ولاياته لتصل لثلاث ولايات على التوالي، يواجه معارضة تبدو في كثير من الأحيان صامتة لكنها معارضة للولاية الثالثة.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادرها من داخل الحزب، أن القانون الأساسي للحزب لا يمنع الترشح لولاية ثالثة، لذلك فإن ما صرح به نبيل بنعبد الله في اجتماع اللجنة المركزية، لا يعدو أن يكون لعبا على الكلمات، حيث أكد أن الأمر محسوم، وأن نقاش الولاية الثالثة لا يوجد له محل في حزب التقدم والاشتراكية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الخطوة التي اتخذها نبيل بنعبد الله، من شأنها أن تجر الحزب نحو الهاوية، حيث قسمت العناصر الحزبية إلى تيارين يتجاذبان في الحزب قبيل المؤتمر الوطني الذي سيعقد خلال شهر ماي المقبل، تيار أعلن نفسه باسم "قادمون" مقرب من سعيد الفكاك، وتيار نبيل بنعبد الله ومن معه.
وذكرت الصحيفة أنه في ظل تهميش كبير لعدد مهم من الأطر في حزب التقدم والاشتراكية، لصالح الأمين العام الحالي للحزب، جعل أغلبية المناضلين بحزب "الكتاب" يطالبون بتغيير جذري داخله، مع إعادة النظر في مجموعة من المواقف، على رأسها مسألة التحالف مع الإسلاميين، وتقييم لحصيلة الحزب خلال مشاركته في الحكومة التي تبقى غير مشرفة ولا تنسجم مع تطلعات الرفاق والشعب المغربي بصفة عامة، مشيرة إلى أن ذلك جاء بعد انتقاد الكثيرين أداء وأسلوب عمل المكتب السياسي بالحزب، ونتائجه على الصعيد الانتخابي والسياسي والتنظيمي.
تعليقات (0)