- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
حراك الجزائر "مستمر" رغم إطلاق سراح عدد من المعتقلين
عادت المظاهرات إلى المدن الجزائرية في الجمعة الـ46 للحراك والأولى بالعام الجديد، لإعلان التمسك بمطالب الانتفاضة الشعبية التي انطلقت قبل قرابة العام، والمتمثلة في ضرورة إحداث تغيير جذري للنظام السياسي في البلاد.
وخرج الآلاف بعدة مدن مثل العاصمة ووهران (غرب) وقسنطينة (شرق) وتيزي وزو (وسط) إلى الشوارع والساحات كما جرت العادة بعد صلاة الجمعة، لإعلان تواصل الحراك الشعبي الذي يقترب من إغلاقه عامه الأول في 22 فبراير القادم.
وتعد هذه المظاهرات الأولى في العام الجديد 2020، ورغم التطورات الكبرى التي شهدتها البلاد خلال الأسابيع والأشهر الأخيرة، إلا أن المطالب والشعارات المرفوعة ما زالت هي نفسها تقريبا.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بتغيير جذري للنظام مثل: "سلموا السلطة للشعب" و"نعم لإطلاق سراح الجزائر" و"لا رجوع حتى نكمل المشروع"، كما طالب متظاهرون بإطلاق سراح موقوفين خلال الحراك.
ويوم الخميس الماضي، أصدر القضاء الجزائري، أوامر بالإفراج عن عشرات المعتقلين خلال مظاهرات الحراك بتهم "تهديد الوحدة الوطنية"، في خطوة اعتبرت مبادرة تهدئة من السلطة الجديدة تجاه الحراك الشعبي.
وكان من أبرز المفرج عنهم الخميس لخضر بورقعة (86 سنة)، أحد أشهر قدماء قادة حرب التحرير الذي أخلي سبيله بسبب وضعه الصحي على أن تجرى محاكمته في موعدها 12 مارس القادم.