- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
- 20:50تفشي الكوليرا في أنغولا يتسبب في 329 وفاة ويثير قلقًا عالميًا
- 20:25إطلاق صفقة لتأهيل محطات القطار في جهة الشرق
- 20:12جلالة الملك يعفو عن 1533 شخصا بمناسبة عيد الفطر
- 20:09أمير المؤمنين يؤدي غدا الاثنين صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد أهل فاس
- 20:00المغرب يحتفل باليوم الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة
- 19:30سفير الصين بالرباط يهنئ المغاربة بعيد الفطر ويشيد بقيم التضامن خلال رمضان
- 19:00مهرجان موازين يحتفي بعشرين عاماً من الإيقاعات ويستضيف ويل سميث
تابعونا على فيسبوك
جنيف.. تجديد الدعم لمغربية الصحراء
خلال الدورة الـ51 لمجلس حقوق الإنسان، يومه الثلاثاء 13 شتنبر الجاري بجنيف، جددت مجموعة دعم الوحدة الترابية للمغرب في جنيف، المؤلفة من أربعين دولة، في بيان ألقاه وفد الإمارات العربية المتحدة، دعمها لسيادة المملكة الكاملة والشاملة على أقاليمها الجنوبية، وللجهود الجادة التي تبذلها قصد تسوية الخلاف حول الصحراء المغربية.
وأشارت مجموعة دعم وحدة المغرب، إلى أن قضية الصحراء هي نزاع سياسي ي عالج من طرف مجلس الأمن، الذي يعترف بأسبقية مبادرة الحكم الذاتي، "الجادة وذات مصداقية"، التي قدمها المغرب كحل سياسي نهائي لهذا النزاع الإقليمي. ورحبت بافتتاح العديد من الدول لقنصلياتها العامة في مدينتي الداخلة والعيون، والتي تشكل رافعة لتعزيز التعاون الإقتصادي والإستثمارات لفائدة السكان المحليين، والتنمية الإقليمية وكذلك القارية.
واعتبرت المجموعة، أن حل هذا النزاع الإقليمي سيسهم في تحقيق التطلعات المشروعة للشعوب الأفريقية والعربية من حيث التكامل والتنمية، منوهة بتعيين "ستافان دي ميستورا" مبعوثا شخصيا جديدا للأمين العام للأمم المتحدة، والذي أوكلت إليه مهمة إعادة إطلاق العملية السياسية، تحت الرعاية الحصرية للأمم المتحدة، وذلك على أساس الصيغة التي تم تحديدها خلال المائدتين المستديرتين المنعقدتين في جنيف، ووفقا لقرارات مجلس الأمن، لاسيما القرار الأخير 2602 الصادر في 29 أكتوبر 2021، بهدف التوصل إلى حل سياسي، واقعي، براغماتي ودائم على أساس التوافق لهذا النزاع الإقليمي.
وأكدت أن المغرب ما فتئ يشارك منذ سنوات عديدة في تفاعل بناء وطوعي ومعمق مع منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، لاسيما مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان، من أجل تعزيز واحترام حقوق الإنسان في جميع أقاليمه. لافتة إلى أن مجلس الأمن يرحب بالدور الذي تضطلع به لجان حقوق الإنسان الوطنية والإقليمية في الداخلة والعيون، والتفاعل بين المغرب والآليات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
تعليقات (0)