- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك يترأس الإنطلاقة الفعلية للحملة الوطنية للتلقيح ضد "كورونا"
ينتظر أن يعطي جلالة الملك محمد السادس، اليوم الخميس 28 يناير الجاري، الإنطلاقة الفعلية للحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد.
وجاء في بلاغ للديوان الملكي أمس الأربعاء: بعد توصل المملكة المغربية بمجموعة من الدفعات من اللقاح المضاد لكوفيد-19، فإن بلادنا تتوفر على كميات كافية لإطلاق الحملة الوطنية للتلقيح، في أحسن الظروف. وتنفيذا للتعليمات الملكية السامية، فإن حملة التلقيح ستكون مجانية لجميع المواطنين.
وأضاف البلاغ، أن هذه الحملة ستتم بطريقة تدريجية، وسيستفيد منها جميع المواطنين المغاربة والأجانب المقيمين بالمغرب، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 17 وأزيد من 75 سنة. وهو ما سيمكن من تحقيق المستويات المنشودة من التحصين الجماعي وحماية المواطنين من هذه الجائحة. مشيرا إلى أن جلالة الملك محمد السادس، سيقوم بإعطاء الإنطلاقة الفعلية للحملة الوطنية للتلقيح، يوم الخميس 28 يناير 2021.
وكان المغرب قد توصل أمس، بشحنة جديدة من لقاح "سينوفارم" الصيني المضاد لفيروس "كورونا" المستجد، بعد استيلامه نصف مليون جرعة من اللقاح ذاته أول أمس، وكذا مليوني جرعة من لقاح "أسترازينيكا أكسفورد" البريطاني الأسبوع الماضي.
ومنح جلالة الملك، تعليماته السامية للحكومة قصد اعتماد مجانية التلقيح ضد وباء "كوفيد-19" لفائدة جميع المغاربة. وستغطي عملية التلقيح المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة حسب جدول لقاحي في حقنتين، مع إعطاء الأولوية، على الخصوص، للعاملين في الخطوط الأمامية، وأساسا رجال الصحة والسلطات العمومية وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة، قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة.
تعليقات (0)