- 19:03استثمار 130 مليار درهم لتعزيز السيادة المائية والطاقية للمغرب
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
- 18:04حكيمي والعيناوي يزينان تشكيلة الموسم المثالية للدوري الفرنسي
- 17:40تأجيل جديد في محاكمة المتهمين بقتل بدر
- 17:23بمشاركة المغرب.. انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية
- 17:04الجزائر.. دعوات لبناء الملاجئ استعدادا "للتعبئة العامة"
- 16:23البرلمان المغربي يحتضن اجتماع لجنة الإتحاد البرلماني الأفريقي
تابعونا على فيسبوك
جدل بشأن تكافؤ رخص السياقة بين المغرب وإسبانيا
أثار اقتراح تحقيق تكافؤ رخص السياقة المغربية مع الرخص الاسبانية، جدلا واسعا بين المختصين بتعليم السياقة الاسبان. حيث أصر الاتحاد الوطني للسيارات بإسبانيا على ضرورة "تقديم تدريب إضافي قبل النظر في هذا التوحيد، مع التركيز على تطوير مهارات السائقين المهنيين".
وأكد الاتحاد الإسباني للسيارات في بيانه أن هذه المقترحات لا تستند إلى تعزيز سلامة الطرق في المغرب، بل تهدف إلى معالجة نقص السائقين المهنيين في إسبانيا، مشددا على "الفجوة الكبيرة" في معايير التعليم بين البلدين. واعتبر أن "التغييرات الأخيرة في متطلبات الترخيص في المغرب لا تزال تختلف عن المعايير الصارمة في إسبانيا".
من بين التحديات الملموسة التي رصدها الاتحاد هي"عدم اطلاع السائقين المغاربة على التكنولوجيا الرقمية المستخدمة على نطاق واسع في أوروبا"، مشيرا إلى أن هذا يشكل عقبة أمام المهنيين في مجال النقل الذين يتميزون بسجل سلامة مهني.
ومن جهتها، أظهرت الحكومة الإسبانية اهتماما بالغا في التعامل مع تحدي النقص في السائقين المهنيين في بلادها. ومع ذلك، أعربت عدة هيئات مهنية في هذا القطاع عن رفض قاطع لاقتراح الحكومة، المتمثل في تكافؤ رخصة السياقة المغربية مع نظيرتها الإسبانية، مما دفعهم للتظاهر والتنديد بالاتفاقية التي وقعت في السادس من فبراير الماضي، والتي قررت تسهيل إجراءات الاعتراف برخص السياقة المغربية.
تعليقات (0)