- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
- 07:35أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير
- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
تابعونا على فيسبوك
توقعات تأثير زلزال الحوز على نمو الإقتصاد المغربي
في تقريره الأخير حول آفاق الإقتصاد العربي الصادر الأربعاء 22 نونبر الجاري، توقع صندوق النقد العربي، أن يكون للزلزال الذي عرفه المغرب في شهر شتنبر الماضي، تأثير محدود على نمو الإقتصاد المغربي.
وأكد الصندوق الذي يوجد مقره في أبوظبي، أنه يتوقع أن يصل معدل نمو الإقتصاد المغربي في العام الحالي إلى 2.4 في المائة، مقابل 1.3 في المائة في العام الماضي. كما يترقب نمو الإقتصاد المغربي بنسبة 3.3 في المائة في العام المقبل. مشيرا إلى أن النمو المتوقع للإقتصاد المغربي يعزى إلى توقعات انتعاش القطاع الفلاحي، خاصة بعد موجة الجفاف التي عرفتها المملكة العام الماضي وأدت إلى تراجع الإنتاج الفلاحي.
وأفاد التقرير، بأن صناعة السيارات ستشهد حسنا خلال الفترة القادمة، خاصة في ضوء الإصلاحات الجارية لتحسين مناخ الإستثمار عبر اعتماد لوائح تنظيمية جديدة للإستثمار الخاص، وكذا تبني عدد من الإصلاحات الضريبية. مضيفا أنه في حالة كان للزلزال الذي ضرب المغرب مؤخرا آثار سلبية على النمو وأضاف أعباء على النفقات الحكومية، فمن المرجح أن يكون الأثر محدودا، خاصة أنه وقع في مناطق بعيدة عن مراكز المدن، كما سيدعم استضافة المغرب لإجتماعات صندوق النقد الدولي تعافي قطاع السياحي.
وكان البنك الدولي، قد اعتبر في التقرير الذي قدمه الخميس الماضي، بالرباط حول الإقتصاد المغربي، أنه كان لزلزال الحوز عواقب إنسانية ومادية مدمرة تركزت، بشكل أساسي، في المجتمعات الجبلية المعزولة، ولكن من غير المرجح أن يكون له آثار كبيرة على الإقتصاد الكلي.
صندوق النقد العربي
مؤسسة مالية عربية إقليمية تأسست عام 1976، وبدأت في ممارسة نشاطها عام 1977، ويبلغ عدد الدول الأعضاء فيها 22 دولة عربية.
تعليقات (0)