- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
توقعات.. 2018 ستعرف ارتفاعا شديدا للحرارة على الصعيد العالمي
في شهر نونبر الماضي، صرحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وهي هيئة تابعة للأمم المتحدة، أن سنة 2017 ستكون أحد أحر 3 أعوام على الإطلاق لكنه سيكون أقل حرارة بعض الشيء من المستوى القياسي المسجل في 2016 وسيكون تقريبا في نفس مستوى عام 2015.
لكن مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، أكد اليوم الجمعة 22 دجنبر الجاري، أنه يتوقع أن يرتفع متوسط درجات حرارة العالم مجددا في عام 2018، مستبعدا أن يسجل مستوى قياسيا جديدا نتيجة التأثير الملطف لظاهرة النينيا المناخية في المحيط الهادي.
وتوقع المكتب أن يكون متوسط الزيادة في درجة حرارة العالم في سنة 2018 بين 0.88 و1.12 درجة مئوية، مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية في الفترة من عام 1850 إلى 1900.
وهذا يعني زيادة بين 0.28 و0.52 درجة مئوية عن متوسط درجة الحرارة في الفترة من 1981 إلى 2010 والذي بلغ 14.3 درجة.
وبخصوص هذا الموضوع، أكد "آدم سكيف" رئيس قسم التوقعات طويلة المدى في المكتب، أن سنة 2018 ستكون شديدة الحرارة عالميا لكنه استعبد أن تتجاوز المستوى القياسي المسجل في 2016.
وتجدر الإشارة إلى أن "النينيا" هي ظاهرة مناخية تحدث نتيجة برودة غير عادية لسطح المياه في المنطقة الإستوائية في المحيط الهادي، وتحدث عادة كل سنتين إلى 7 سنوات وتظهر في خريف نصف الكرة الأرضية الشمالي.
وتؤثرهذه الظاهرة على المنطقة العربية غالبا، بارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار في مناطق المشرق العربي، ولكن يحدث العكس في مناطق المغرب العربي حيث تزداد الأمطار وتنخفض الحرارة عن معدلاتها، وتزداد فرصة حدوث الفيضانات والسيول في مناطق المغرب العربي، فيما تزداد فرصة الجفاف في مناطق المشرق العربي.
تعليقات (0)