- 13:47الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بدوري أبطال أوروبا لهذ السنة
- 13:32المغاربة يحلتون المركز الثاني في الحصول على الجنسيات الأوروبية
- 13:12الاختطاف والاحتجاز والاتجار في المخدرات يطيح بعصابة بفاس
- 12:53استئنافية مراكش ترفع عقوبة رئيس تنسيقية ضحايا زلزال الحوز
- 12:44تحويلات مغاربة العالم تتجاوز 9 مليارات خلال شهر واحد
- 12:30ولو تكشف لكم رأي الشارع المغربي بخصوص الأعمال الرمضانية لهذه السنة
- 12:13ترامب يقرر تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا
- 11:49ابراهيم دياز يتوج بجائزة لاعب الشهر في ريال مدريد
- 11:20التشهير بأطر تعليمية يشعل غضب النقابات
تابعونا على فيسبوك
تنغير.. مشاريع مهمة لتعزيز البنية التحتية للإقليم
بحضور عامل إقليم تنغير عبد الحكيم النجار، والمدير الإقليمي لوزارة التجهيز والنقل بورزازات، وعدد من المنتخبين ورؤساء المصالح الأمنية والخارجية؛ أعطيت الخميس 12 أبريل الجاري، انطلاقة أشغال بناء الطريق الإقليمية رقم 1517 الرابطة بين المدون وتيزي نايت حماد باوزيغيمت، مرورا بعدة دواوير؛ وهو المشروع الذي سيتم إنجازه في شطرين، وسيتم تمويله من وزارة التجهيز والنقل، بغلاف مالي إجمالي يقدر بحوالي 47 مليون درهم.
كما تم أيضا إعطاء انطلاقة أشغال بناء قنطرة على مستوى المسلك الرابط بين الطريق الإقليمية رقم 1502 ومنطقة اكوتي بالجماعة ذاتها، إضافة إلى منشأة فنية على المسلك الطرقي الرابط بين الطريق الإقليمية رقم 1502 ومنطقة اكوتي، بغلاف مالي إجمالي يقدر بحوالي 4.77 مليون درهم، سيتم تمويله من وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، عبر "صندوق التنمية القروية"؛ وذلك من أجل فك العزلة عن الساكنة القروية ومعالجة نقطة الإنقطاع.
وبالمناسبة، قال المدير الإقليمي للتجهيز والنقل بورزازات يونس مسكيني، في تصريح له، إن الطريق الإقليمية 1517 الرابطة بين المدون وأوزيغيمت سيكون لها وقع اقتصادي واجتماعي على الساكنة الموجودة على طول هذه الطريق. مشيرا إلى أن هذا المشروع "يندرج في إطار تحسين السلامة الطرقية وتجويد مستوى الخدمات بإقليم تنغير، بالإضافة إلى مواكبة النمو الإقتصادي والإجتماعي بهذه المناطق التي استهدفها".
وأبرز المسؤول الإقليمي أن هذا المشروع سيفك العزلة عن ساكنة مجموعة من الدواوير الواقعة بالنفوذ الترابي لجماعة اغيل نمكون التابعة إداريا لإقليم تنغير، وبعض الدواوير الواقعة من جهة أزيلال عبر ايت بوكماز، بالإضافة إلى ربط إقليمي تنغير وأزيلال داخل هذه الجهة الترابية الجديدة.
تعليقات (0)