- 08:42توجيه عبارات عنصرية يورط مواطنا إسبانيا
- 08:23حرب الطرق بالمملكة تودي بحياة 22 شخصاً
- 08:15الباسبور المغربي يتيح دخول 72 دولة دون "فيزا"
- 08:03مجلس المستشارين يصادق بالأغلبية على قانون المسطرة المدنية
- 07:51وفاة الفنانة المغربية نعيمة بوحمالة تخلّف صدمة في الوسط الفني
- 06:28ميسي وسواريز يؤسسان نادي رياضي جديد في الأوروغواي
- 06:15أجواء متقلبة في توقعات أحوال الطقس ليوم الأربعاء 28 ماي
- 21:13الوداد ينهزم أمام إشبيلية استعدادا لمونديال الأندية
- 21:05فاتح ذي الحجة بعد غد الخميس وعيد الأضحى يوم السبت 7 يونيو 2025
تابعونا على فيسبوك
تنغير.. مشاريع مهمة لتعزيز البنية التحتية للإقليم
بحضور عامل إقليم تنغير عبد الحكيم النجار، والمدير الإقليمي لوزارة التجهيز والنقل بورزازات، وعدد من المنتخبين ورؤساء المصالح الأمنية والخارجية؛ أعطيت الخميس 12 أبريل الجاري، انطلاقة أشغال بناء الطريق الإقليمية رقم 1517 الرابطة بين المدون وتيزي نايت حماد باوزيغيمت، مرورا بعدة دواوير؛ وهو المشروع الذي سيتم إنجازه في شطرين، وسيتم تمويله من وزارة التجهيز والنقل، بغلاف مالي إجمالي يقدر بحوالي 47 مليون درهم.
كما تم أيضا إعطاء انطلاقة أشغال بناء قنطرة على مستوى المسلك الرابط بين الطريق الإقليمية رقم 1502 ومنطقة اكوتي بالجماعة ذاتها، إضافة إلى منشأة فنية على المسلك الطرقي الرابط بين الطريق الإقليمية رقم 1502 ومنطقة اكوتي، بغلاف مالي إجمالي يقدر بحوالي 4.77 مليون درهم، سيتم تمويله من وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، عبر "صندوق التنمية القروية"؛ وذلك من أجل فك العزلة عن الساكنة القروية ومعالجة نقطة الإنقطاع.
وبالمناسبة، قال المدير الإقليمي للتجهيز والنقل بورزازات يونس مسكيني، في تصريح له، إن الطريق الإقليمية 1517 الرابطة بين المدون وأوزيغيمت سيكون لها وقع اقتصادي واجتماعي على الساكنة الموجودة على طول هذه الطريق. مشيرا إلى أن هذا المشروع "يندرج في إطار تحسين السلامة الطرقية وتجويد مستوى الخدمات بإقليم تنغير، بالإضافة إلى مواكبة النمو الإقتصادي والإجتماعي بهذه المناطق التي استهدفها".
وأبرز المسؤول الإقليمي أن هذا المشروع سيفك العزلة عن ساكنة مجموعة من الدواوير الواقعة بالنفوذ الترابي لجماعة اغيل نمكون التابعة إداريا لإقليم تنغير، وبعض الدواوير الواقعة من جهة أزيلال عبر ايت بوكماز، بالإضافة إلى ربط إقليمي تنغير وأزيلال داخل هذه الجهة الترابية الجديدة.
تعليقات (0)