- 15:04تقرير أمريكي يتوقع حسم نزاع الصحراء المغربية في عهد ترامب
- 14:43البنك الدولي يحذر من تفاقم ضعف الأمن الغذائي في المغرب
- 14:36هذا ماقاله ماكرون عن استضافة المغرب كضيف شرف في معرض الفلاحة بباريس
- 14:22تقرير: الأمن الغذائي للمغاربة مهدد بسبب الاستثمارات الأوروبية في الفلاحة
- 14:02أمن الصويرة يفك لغز عصابة سرقة الدراجات النارية
- 13:42الكيحل نائباً لرئيس برلمان البحر الأبيض المتوسط
- 13:28التفاصيل الكاملة لتدشين أخنوش الجناح المغربي بالمعرض الدولي للفلاحة بباريس
- 13:23برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية بوجدة
- 13:05منتدى الفوبريل يدعم حل نزاع الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
تقرير يكشف تشبث المغاربة بشعيرة العيد رغم غلاء الأضاحي
أنجز المركــز المغربــي للمواطنــة تقريرا، بناء على استطلاع رأي شارك فيه 1007 أشــخاص مــن مختلف الفئــات، أكد فيه أن 85% من المشاركين يتوقعـون أن تكـون أثمنـة الأضاحـي هـذا العـام مرتفعـة مقارنـة بالعـام الماضـي، و60% يعتقــدون أن الأسـر المغربيــة لاتســتطيع التخلــي عــن اقتنــاء الأضحية حتــى لاتحــرم أطفالهــا مــن العيــد.
وكشف التقرير أن 75% من المستجوبين لايعتقــدون أن إجــراءات الحكومــة ستســاهم فــي خفـض أســعار الأضاحـي هــذا العــام، ويرى 64% منهم أن الحكومــة تهتــم بمصلحــة الكســابة ومربــي الماشية علــى حســاب المواطــن، فيما يعتقد 82% منهم أنه كان علــى الحكومــة تقديــم الدعــم المالــي مباشرة للأســر المعــوزة لاقتناء الأضحيــة بدلا من منحه لمستوردي الأغنام.
ونبه المصدر ذاته إلى أن 55% من المشاركين في الاستطلاع يجــدون صعوبــة فــي توفيــر مصاريــف العيــد، و82% مــن المشــاركين يعتبــرون العامــل الدينــي هــو الــذي يدفعهــم للالتــزام بعيــد الأضحــى، بينمــا 12% دافعهــم اجتماعــي.
ويتفــق 61% مــن المشــاركين علــى أن غالبيــة الأســر المغربيــة دافعهــا اجتماعــي وليــس دينــي لاقتنــاء أضحيــة العيــد، ذلك لأن ضغط المجتمع وعاداته هما الدافعان لاقتناء خروف العيد رغم ارتفاع ثمنه هذه السنة بزيادة حوالي 1500 درهم، حسب بعض الكسابة.
وفي ذات السياق ، قال 63% مــن المشــاركين إنهم يشــعرون بارتبــاط كبيــر بالعيــد، و23% يشــعرون بارتبــاط إلــى حــد مــا، بينمــا 5% فقــط لا يشــعرون بارتبــاط بالعيــد.
ويصف 75% من المشاركين أن عيـد الأضحـى أهـم مناسـبة لتعزيـز الروابـط العائليـة بيـن المغاربـة فـي الوقـت الحالـي.
تعليقات (0)