- 11:41منع دخول مؤيدين للبوليساريو بميناء طنجة
- 11:12السلطات تداهم سوقا أسبوعيا لبيع الأضاحي بطنجة
- 11:00المغرب يُعزز سيادته البحرية بإطلاق السفينة الحربية "أفانتي 1800+"
- 10:46تسعيرة خيالية تقود سائق "طاكسي" بأكادير إلى الاعتقال
- 10:20قتلى وشغب في احتفالات باريس سان جيرمان
- 10:00موسم الحج لسنة 1446 هـ .. الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة
- 09:46إحباط محاولة تسلل جماعي لمهاجرين سريين بالعيون
- 09:22طائرة بوينغ 737 ماكس جديدة تنضم إلى أسطول الخطوط الملكية المغربية
- 09:10حجز عشرات رؤوس الأغنام بالجديدة
تابعونا على فيسبوك
تقرير يكشف تشبث المغاربة بشعيرة العيد رغم غلاء الأضاحي
أنجز المركــز المغربــي للمواطنــة تقريرا، بناء على استطلاع رأي شارك فيه 1007 أشــخاص مــن مختلف الفئــات، أكد فيه أن 85% من المشاركين يتوقعـون أن تكـون أثمنـة الأضاحـي هـذا العـام مرتفعـة مقارنـة بالعـام الماضـي، و60% يعتقــدون أن الأسـر المغربيــة لاتســتطيع التخلــي عــن اقتنــاء الأضحية حتــى لاتحــرم أطفالهــا مــن العيــد.
وكشف التقرير أن 75% من المستجوبين لايعتقــدون أن إجــراءات الحكومــة ستســاهم فــي خفـض أســعار الأضاحـي هــذا العــام، ويرى 64% منهم أن الحكومــة تهتــم بمصلحــة الكســابة ومربــي الماشية علــى حســاب المواطــن، فيما يعتقد 82% منهم أنه كان علــى الحكومــة تقديــم الدعــم المالــي مباشرة للأســر المعــوزة لاقتناء الأضحيــة بدلا من منحه لمستوردي الأغنام.
ونبه المصدر ذاته إلى أن 55% من المشاركين في الاستطلاع يجــدون صعوبــة فــي توفيــر مصاريــف العيــد، و82% مــن المشــاركين يعتبــرون العامــل الدينــي هــو الــذي يدفعهــم للالتــزام بعيــد الأضحــى، بينمــا 12% دافعهــم اجتماعــي.
ويتفــق 61% مــن المشــاركين علــى أن غالبيــة الأســر المغربيــة دافعهــا اجتماعــي وليــس دينــي لاقتنــاء أضحيــة العيــد، ذلك لأن ضغط المجتمع وعاداته هما الدافعان لاقتناء خروف العيد رغم ارتفاع ثمنه هذه السنة بزيادة حوالي 1500 درهم، حسب بعض الكسابة.
وفي ذات السياق ، قال 63% مــن المشــاركين إنهم يشــعرون بارتبــاط كبيــر بالعيــد، و23% يشــعرون بارتبــاط إلــى حــد مــا، بينمــا 5% فقــط لا يشــعرون بارتبــاط بالعيــد.
ويصف 75% من المشاركين أن عيـد الأضحـى أهـم مناسـبة لتعزيـز الروابـط العائليـة بيـن المغاربـة فـي الوقـت الحالـي.
تعليقات (0)