- 13:32السعودية تستنكر الضربات الإسرائيلية على إيران
- 13:21ترامب ...الضربات المقبلة ستكون أكثر عنفا
- 13:09ضبط مواد فاسدة في حملة أمنية بالسطات
- 12:5312 دولة رفضت وقف الحرب في غزة بتصويت الأمم المتحدة...تعرف عليها
- 12:37متابعة.. الضربة الإسرائيلية تقتل ستة علماء نوويين بإيران
- 12:20مجلس النواب يعقد جلسة للأسئلة الشفوية
- 12:11الأمم المتحدة.. غلا بهية تبرز بنيويورك الدعم الدولي للحكم الذاتي
- 12:03فضيحة.. جمعية "للكسابة" لهفت ملايير الدعم دون نتائج
- 11:49الضربة الإسرائيلية على إيران تعصف بأسعار النفط
تابعونا على فيسبوك
تقرير جديد يكشف تورط "البوليساريو" في أعمال إرهابية بالساحل و الصحراء
أماط تقرير أوروبي مولته المفوضية الأوروبية، اللثام عن تورط جبهة "البوليساريو" الانفصالية في أعمال إرهابية في منطقة الساحل والصحراء.
وأوضح التقرير الذي يحمل عنوان "أسواق غير قانونية واقتناء أسلحة نارية من قبل الشبكات الإرهابية في أوروبا" أن منطقة الساحل والصحراء شهدت أحداثا عنيفة تورطت فيها حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، وجبهة البوليساريو، وأنصار الدين خلال الفترة ما بين 2010 – 2016.
وتوصل التقرير الأوروبي الذي صاغه فريق من خبراء دوليين في الأسلحة النارية، إلى أن هناك تواطؤا بين البوليساريو والمجموعات الإرهابية التي تنشط في المنطقة، شجعته الأوضاع في ليبيا، ووجود فجوات على مستوى الحدود وعدم قدرة السلطات المركزية لبعض بلدان المنطقة على مراقبة أراضيها الشاسعة.
وأردف التقرير أن "قدرة دول منطقة الساحل على مراقبة حدودها محدودة نوعا ما، بالنظر إلى أن الطبيعة الصحراوية تعتبر عادة فضاء للتنقل يتم فيه تفادي بعض نقاط المرور الرسمية بسهولة من قبل المهربين التقليديين والجدد".
وأضاف ذات التقرير، أن جبهة البوليساريو استفادت من سقوط نظام القذافي واندلاعات النزاعات بليبيا، ما مكنها من تكوين "فائض من الأسلحة"، مضيفا أن دعم الجزائري مكن الجبهة من أن تتوفر على ترسان كبيرة نسبيا من الأسلحة.
وأشار إلى أن جبهة البوليساريو تتعاطى الآن لأنشطة مربحة للغاية من خلال الاتجار غير المشروع وبيع السلاح، مضيفاً أنها "تتوفر من الآن فصاعدا على ما يكفي من السلاح لبيعه وتزويد السوق الإقليمية".
حري بالذكر أن التقرير تم نشره من قبل المعهد الفلاماني للسلام، لـ"بروجيكت سيفت" وهو مشروع بحث دولي يجري تحقيقات حول ولوج الإرهابيين للتجارة غير الشرعية للأسلحة النارية، والحربية.
تعليقات (0)