- 18:10فضيحة تمويل علاج زعيم البوليساريو تهز إسبانيا
- 17:30الغفولي يطلق أغنيته الجديدة "اللي عندو الفلوس" في عيد الفطر
- 17:15العثور على جثتي سيدة وابنتها في مدينة العيون في ظروف غامضة
- 17:00السياقة الإستعراضية تطيح بشقيقين في طنجة
- 16:46البارصا ينفرد بصدارة الليغا بعد الفوز الساحق على جيرونا
- 16:39طقس يوم الاثنين.. أجواء حارة ورياح قوية في عدة مناطق بالمملكة
- 16:15النسخة 39 لجائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس: مواجهات صعبة للاعبين المغاربة
- 16:02ترقب فلاحي الغرب بشأن قرار زراعة الدلاح
- 15:40الوكالة الوطنية للموانئ تحقق نمواً قياسياً في 2024
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. التساقطات الأخيرة حسنت من الغطاء النباتي
كشف تقرير حديث لمنصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة التجهيز والماء، عن تأثير إيجابي للتساقطات المطرية والثلجية الأخيرة على القطاع الفلاحي في المغرب، رغم توالي سنوات الجفاف التي أثرت على المملكة.
وأبرز التقرير أن بداية سنة 2025 شهدت زيادة ملحوظة في معدلات التساقطات، مما ساعد في تحسين الغطاء النباتي والزراعة بشكل عام.
ووفقًا للمنصة، فإن الظروف المناخية خلال سنة 2025 تبدو أفضل نسبيًا مقارنة بسنة 2024، التي تميزت بظروف جوية قاسية، تمثلت في نقص حاد في الأمطار وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة حتى خلال فصل الشتاء، وأدى هذا الوضع إلى تفاقم أزمة المياه وتأثيرها السلبي على الفلاحة والمخزون المائي.
أما في يناير 2025، فقد سجل المغرب كميات أكبر من الأمطار، مما ساهم في تعزيز مخزون المياه الجوفية والخزانات، وهو ما قد يساعد على التخفيف من حدة أزمة الجفاف المستمرة.
هذا التحسن في الموارد المائية يبعث الأمل في تحسين الموسم الفلاحي وتعزيز الإنتاج الزراعي، رغم استمرار التحديات المرتبطة بتغير المناخ وشح الموارد المائية.
ويرى خبراء المناخ أن استمرار تسجيل معدلات تساقطات جيدة خلال الأشهر القادمة قد يساهم في تحسين الوضع الفلاحي بشكل أكبر، لكنه يظل رهينًا بتدابير مستدامة لضمان إدارة فعالة للموارد المائية.
تعليقات (0)