- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل لقاء "الحموشي" ومديرة مركز الإستخبارات الإسبانية
استقبل "عبد اللطيف حموشي"، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، يومه الخميس 15 شتنبر الجاري بالرباط، "إسبيرانزا كاستيليرو لمازاريس"، كاتبة الدولة ومديرة المركز الوطني للإستخبارات بالمملكة الإسبانية، التي تقوم بزيارة للمغرب على رأس وفد أمني رفيع المستوى، وذلك لدعم وتعزيز التعاون المغربي الإسباني في مختلف المجالات الأمنية التي تحظى بالإهتمام المشترك.
وشكل اللقاء فرصة سانحة استعرض فيها "الحموشي"، مع مديرة مركز الإستخبارات الإسبانية، مستويات وأشكال التعاون الأمني القائم حاليا بين المملكة المغربية ونظيرتها الإسبانية، وكذا الآليات الكفيلة بتطوير وتمتين هذا التعاون، ليكون في مستوى الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وفي مستوى الجاهزية والفعالية التي تتطلبها موجبات حماية الأمن المشترك في ظل التحديات الأمنية المتنامية والمستجدة على الصعيدين الدولي والجهوي.
ويترجم هذا اللقاء، متانة وأهمية التعاون المغربي - الإسباني في المجال الأمني والإستخباراتي، خصوصا في ظل تسارع التحديات المرتبطة بالوضع الإقليمي والجهوي، وكذا بسبب المخاطر المتعلقة بمكافحة الإرهاب والتطرف والجريمة السيبرانية ومختلف صور الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، بما فيها شبكات تنظيم الهجرة غير الشرعية والإتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وكان "خوسي مانويل ألباريس"، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، قد صرح خلال مؤتمر صحفي يوم 08 شتنبر الجاري، بالقول: "تربطنا علاقة متينة للغاية مع المغرب، والتي تعود بنفع كبير على إسبانيا".
وأكد وزير الخارجية الإسباني، أن العلاقات القائمة مع المغرب تشكل نموذجا بالنسبة لباقي دول المنطقة.