- 13:33 منحة مغرية للاعبي الرجاء لهزم الوداد في ديربي كازابلانكا
- 13:32الرشوة تُطيح بشرطيين بابن جرير
- 13:12في يومه العالمي.. التلفزيون يصارع من أجل الحفاظ على جمهوره
- 12:48عجز ميزانية المملكة يفوق 47 مليار درهم
- 12:23وهبي: العقوبات البديلة خطوة لحماية الطفل وتعزيز لمنظومة العدالة
- 12:20الأزرق ل"ولو": التصريحات المنفردة للمعارضة هي للاستهلاك والتسويق الداخلي
- 12:14انفراد..قاعدة بنسليمان العسكرية تشهد حادثا مأساويا
- 12:01الدريوش: الصيد البحري يحقق رقم معاملات ناهزت 31 مليار درهم
- 11:43أرقام صادمة حول استعمال أطفال المغاربة لمواقع التواصل الإجتماعي
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل برنامج زيارة ماكرون للمغرب
يُنتظر أن يحل الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، وحرمه "بريجيت ماكرون"، بمطار الرباط - سلا في تمام الساعة الخامسة عصرا من يوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري، وسيكون في استقبالهما جلالة الملك محمد السادس، وفق ما نقلت صحيفة "أفريكا إنتلجنس" الفرنسية.
وأفادت الصحيفة، بأن الزيارة جرى ترتيبها بعناية وستتم وفق بروتوكول "صارم"، مؤكدة أن ماكرون سيكون مرفوقاً بوفد كبير يضم 150 شخصا، بما في ذلك الوزراء، وسيحظى الرئيس الفرنسي بمراسيم استقبال بساحة المشور بالقصر الملكي بالرباط من طرف صاحب الجلالة.
وأضافت "أفريكا إنتلجنس"، أنه خلال اليوم الأول من زيارته سيجتمع ماكرون بالملك محمد السادس، جزءٌ من هذا الإجتماع سيكون على انفراد، وسيعود ماكرون للقاء جلالته في اليوم الموالي عندما سيُشارك في عشاء كبير سيُقام على شرفه. وأبرزت أنه بين المحطيتين، وتحديدا يوم الثلاثاء 29 أكتوبر، سيُلقي الرئيس الفرنسي خطاباً أمام أعضاء البرلمان بمقر مجلس النواب، وهي إحدى أهم المحطات في هذه الزيارة، ويُتوقع أن تركز كلمته على التعاون الإقتصادي بين الرباط وباريس.
وأورد المصدر ذاته، أن الرئيس الفرنسي، وخلال حفل العشاء المقام على شرفه، سيوشح ولي العهد الأمير مولاي الحسن بوسام جوقة الشرف بدرجة الصليب الأكبر، في حين سيجري توشيحه هو من طرف جلالة الملك بالوسام المحمدي.
وأعلن بلاغ صادر عن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة، أنه بدعوة كريمة من الملك محمد السادس، سيقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة إلى المغرب يوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري. مشيرا إلى أن هذه الزيارة "تعكس عمق العلاقات الثنائية، القائمة على شراكة راسخة وقوية، بفضل الإرادة المشتركة لقائدي البلدين لتوطيد الروابط المتعددة الأبعاد التي تجمع البلدين".