- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل إجهاض عملية مد "البوليساريو" بطائرات للمراقبة شرق الجدار الدفاعي المغربي
أفادت تقارير إعلامية، بتدمير طائرتين وإحراق ثالثة من نوع "بلاك هوك" كانت موجهة لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية من طرف أحد داعميها للعمل، لأول مرة عن طريق الجو، شرق الجدار الدفاعي المغربي.
وحسب ذات المصادر، فإن هذه العملية سرية كانت تحت رقم "كودي" مع "ديك أدفيزوري غروب"، مشيرة إلى أن الحروف الأولى اللاتينية لإسم الرئيس السابق لـ"البوليساريو" كانت هي شيفرة العملية التي أجهضت في مهدها. مؤكدة أن الجزائر، رفضت في وقت سابق، تمتيع الجبهة الإنفصالية بأي "قدرة جوية"، كما رفضت مؤخرا أن تحصل على طائرات من دون طيار صغيرة، وأشرف على العملية فريق سافر إلى باريس قبل تدمير "بلاك هوك" الموجهة إلى "البوليساريو".
وتلقت جبهة "البوليساريو" وعرابتها الجزائر ضربة موجعة داخل البرلمان الأوروبي، بعد تأكيد النائبة الفرنسية "دومينيك بيلد"، على أن "جزءا من المساعدة الإنسانية يعاد بيعها من أجل المساعدة في اقتناء معدات عسكرية، منها على الخصوص، الدبابات الحربية والصواريخ، في الوقت الذي يتم فيه المبالغة إلى حد كبير في عدد اللاجئين قصد الحصول على المزيد من الإعانات".
وأوضحت عضو البرلمان الأوروبي، وأن "الجزائر، التي لطالما رفضت القيام بتعداد اللاجئين، على الرغم من الدعوات الأممية المتكررة، تفرض ضريبة نسبتها 5 في المائة على هذه المساعدات"، معربة عن استنكارها للمعطى الذي يفيد بأن المحتجزين في مخيمات تندوف "يعانون في هذه الأثناء أسوأ الإنتهاكات، التي تنضاف إليها أزمة فيروس كورونا التي تحيطها (البوليساريو) بالتعتيم التام". مشيرة إلى أن "هذه المنظومة المشبوهة موثقة منذ تحقيق المكتب الأوروبي لمكافحة الغش في عام 2015".
تعليقات (0)